وأوضحت المصادر أن هذه الترتيبات تتم بالتنسيق مع دول التحالف العربي، بهدف إنشاء القاعدة في حقول النفط والغاز اليمنية.
في الوقت نفسه، أشارت المصادر إلى أن هذا التوجه يتم في ظل صمت من قبل مجلس القيادة والحكومة اليمنية، اللذين لم يعترضا أو يعلقا على الأمر، مما يثير تساؤلات حول تسليم سيادة اليمن وتحويلها إلى وصاية أجنبية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news