الشاب أكرم يكشف تفاصيل حادثة القط المتوفي وقصة اعتقاله في شرطة المعلا

     
العين الثالثة             عدد المشاهدات : 181 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
الشاب أكرم يكشف تفاصيل حادثة القط المتوفي وقصة اعتقاله في شرطة المعلا

نشر الشاب اكرم منجي بن حسن توضيح بشان الطب البيطري والقط المتوفي وقصة اعتقاله في شرطة المعلا.

وكتب اكرم منشور على صفحته في فيسبوك منشور جاء فيه:

بسم الله الرحمن الرحيم

وتحية طيبة لكم جميعا .

الموضوع المتداول عني شفت حاجات كثيرة :

شفت المطبل .

الحاقد .

الناقل دون علم .

اللي يمشي مع الموجة .

الي يتشعبط .

و اللي يستهزء بالامر .

والله لو اي شخص دخل يستفسر و يتاكد او يشتي اي جواب بقول له كل شي .

ثاني شي الحيوان روح خلقه الله سبحانه و تعالى الموضوع ما يحتاج تستهزء و كلن ضر حيوان بيتعاقب عليه و بيتحاسب عليه يوم القيامة و الحساب مش سهل ممكن تروح فيها النار .

بالنسبة لقضية القط اللي يحب يسال و يستفسر الخاص مفتوح لاكن لا تنشر كلام لا صحة له .

و ثالت شي تبين لي شي واضح ، اذا عندك شهادو و مزاولة مهنة اقتل بالراحة محد بيقول لك شي ، فعلا ماعندي شهادة او مزاولة مهنة و ناس قلة مثلما طلعو ضدي معي ناس كثير يشهدو ع كفائتي ، و انا ابظا ما قلت اننا دكتور ذو شهادة ، الناس تعارفت عليا من ناس اخرى و احترام يقولو دكتور و في من الحاقدين عمل شوشرة اننا مش دكتور و سارق مهنة و كذا تمام شكرا عرفو مبروك ، بعده ايش حصل ، الي حصل كثرو الزباين عندي لان ناس تشهد عليا عند ناس و هذا سبب الحرب القائم عليا .

رابع حاجة الطب البيطري عندنا فقير و اول تطوير للطب البيطري انا سويته و هي سهلة اي طبيب بيطري ممكن يعمله ، يعني تخيل تدخل عند طبيب بيطري ذو شهادة و كفائة ماعنده دبة اوكسجين ، مايطلب تحاليل دم ولا تحاليل بول و براز الله يعزك هم مثلنا و مثلما يحتاج لهم يحتاج لنا يعني ع اي اساس بتعالج انت مش عارف كم نسبة الدم الحمراء و نسبة كريات الدم البيضاء و الصفايح و و و و و و ، نعم في فحص سريري و منه نعرف بعض الاعراض لكن يحتاج اساسيات مثل الاوكسين و التنبيب الرغامي و جهاز فحص تشبع الاوكسجين ، يعني والله من يوم بدات في هذا التطوير انقذت حالات كثيرة بفضل الله ثم هذه الاجرائات ، و طبعا اذا مربي جاب قطه بعد ثلات ايام خمس ايام و هو مريض و الاعراض تتزايد يعني نعمل اللي علينا يوصل الحيوان لمرحلة خلاص ما يفيد معه اي شي و هذه تحصل كمان للي معاهم شهايد لكن للاسف ماعندهم الشي المهم و اللي كان ممكن ينقذ هذا الحيوان و كمان يحتاج من المختص المعالج يكون متواجد في حالات ممنوع وصف اي شي عن بعد الا بعد بعض فحوصات لازم و يكون المربي يمشي ع الوصف و يموت ، ليش لان البيطري مشغول ما يقدر يفرغ نفسه دقائق ، و بهذه الحالة لازم يفرغ نفسه لانو مفيش مراكز بيطرية يكون فيها طوارئ ٢٤ ساعة .

المهم خامسا و اخيرا اي طبيب بيطري بيقري كلامي و بيفهم و باييد ع كلامي الا اذا هو مهمل بيغلط لكن الطب البيطري الحقيقي بالخارج و عندكم جوجل و شوفو ، الشغلة مش دق ابر و جزعت و مات امر الله و ما تقدر تبلغ عليا لانو معي شهادة و بشتغل بمزاجي و بستقبل حالات بمزاجي ، طبيب دون انسانية هذا مش طبيب هذا دخل عشان القراطيس ، انا اتمنى اروح ادرس و اخرج شهادة من حبي للحيوانات و اللي يعرفونا بيعرفو بايش و ايش ضحيت عشان الحيوانات ، لكن السفر و اخذ دورة يحتاج ميزانية و وضع البلاظ ما يسمح ابدا

اي حد يشتي يستفسر بالخاص اهلا و سهلا لكن لا تجيبو كلام مغلوط .

المهم انا ماعندي مزاولة مهنة و باخذ العقوبات المفروضة و لي الله .

و السلام و عليكم و رحمة الله و بركاته

شارك

Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

خالد سلمان يكشف عن زلزال عسكري قادم نحو تعز والبيضاء.. وساعات لحسم مصير محور الجبولي

نافذة اليمن | 893 قراءة 

اليمن مات. وهذا ما سيحلّ مكانه!

الوطن العدنية | 810 قراءة 

اول ضربة جوية على قوات الانتقالي بوادي حضرموت (تفاصيل)

مراقبون برس | 642 قراءة 

إعلان رسمي: أول مدينة في اليمن تحظر السلاح وتتوعد المخالفين بالعقوبات

نيوز لاين | 612 قراءة 

هل اكتشفت الرياض أن قوات الدرع التي بنتها غير جاهزة للمواجهة؟

الوطن العدنية | 468 قراءة 

حسين الجسمي يستفز الشعب اليمني.. اكتشف القصة

المشهد اليمني | 450 قراءة 

شرطاً جديداً يفرضه منفذ الوديعة على المغتربين اليمنيين

يمن فويس | 442 قراءة 

باسندوة: أتمنى الموت قبل أن أرى تقسيم اليمن

قناة المهرية | 377 قراءة 

رئيس الوزراء الأسبق ‘‘باسندوة’’ يخرج عن صمته ويعلن موقفه من سيطرة الانفصاليين على حضرموت والمهرة: أتمنى الموت قبل أن أرى هذا الأمر!!

المشهد اليمني | 334 قراءة 

ضجة في اليمن بسبب تصريح حسين الجسمي.. ما الذي حدث؟

المرصد برس | 320 قراءة