دكتور في جامعة عدن يدعوا الى حمل السلاح ومحاصرة قصر المعاشيق والمجلس الانتقالي والبنك المركزي في العاصمة عدن 

     
العاصفة نيوز             عدد المشاهدات : 548 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
دكتور في جامعة عدن يدعوا الى حمل السلاح ومحاصرة قصر المعاشيق والمجلس الانتقالي والبنك المركزي في العاصمة عدن 

دعا الدكتور صلاح سالم أحمد استاذ الجغرافيا في كلية التربية عدن جامعة عدن  الى العصيان وحمل السلاح ومحاصرة قصر المعاشيق والمجلس الانتقالي والبنك المركزي في العاصمة عدن

وقال في منشور له نشر في احد الجروبات الاكاديمية

وادعو إلى عصيان مدني شامل وأن نحمل السلاح في وجه كل ظالم وطاغية ونغلق مداخل ومخارج البنك المركزي بعدن…ومداخل ومخارج معاشيق ومداخل ومخارج امارة جولدمور..ونشل حركة الطغاة والمتجبرين على الشعب بكل الوسائل بالسلم وبالقوة…..ونرفع شعار لامكان للصوص والفاسدين بيننا من أي جهة ومنطقة وانتماء كانوا..!! غير ذلك سيظل التهاون كما هو .

وكتب د.صلاح سالم أحمد مقال تحت عنوان صرخة مدوية في وجه طغاة الحكومة  الشرعو انتقالية قال فيه…

تصوروا هل يعقل إلى اليوم ولا نجد أحدا يتابع ويهتم بطرح قضية رواتب المرافق المدنية لموظفي عدن والجنوب عموما نحن في الشهر الثالث.

 

الا يفترض أن تكون هناك جهة قيادية تمثل الانتقالي تتفرغ لهذه المهمة وتضغط واخرى من الشرعية تسلك طريق الاعتدال والعقل والانسانية وتضغط

 

اليس عيبا عليهم  تعذيب الموظف وادارة ازمات فوق راسه..اليس منكرا ان يستكثروا عليه صرف راتبه قوت يومه ومعيشته .

 

الا يعلمون أن مايجب قانونا أن يصرفوه من رواتب لاشهر مضت مقيدة في حساب كل موظف ديون للبقال.. لصاحب الخضرة.. لصاحب السمك والدجاج….علاج امراض اسرته.. مواصلات عمله وحركته اليومية..ايجار سكن المنزل الذي يعيش وهذا حال كثير من الموظفين.

 

الا يفكرون كيف عاش الموظف الجنوبي لاشهر مضت ..من اين كان ياتي باحتياجات معيشته.. اليس يستدين وان كان هناك من لديه من يسعفه فيما ندر من الناس فلكم يوم ممكن سيسعفه ويدعمه هل كل شهر كل من الصعب ذلك فكل الناس لها وعليها التزامات اكبر واكبر المسعف والمسعوف.

 

لاشك الانسانية موجودة عند من رحم ربي لكن قد لاتوجد عند كل البشر ولا يحصل عليها السواد الاعظم من الموظفين….!

 

ياترى أين يحصل مثل هكذا ظلم وتعسف؟؟!

ولماذا فقط الصرف على مصراعيه يجري للذين يقبضون بالعملة الصعبة ..الا ترون معي اننا ولينا على شعبنا الجنوبي دولة عصابات سواء جنوبية أو شمالية أو شرق اوسطية.

 

لذا لابد من مخارج عمليه عاجلة لا تنتظر المماطلات لهذه القضية..كي لاتتكرر مأساة الناس..قبل أن يقع الفأس بالراس وينفجر الشعب يوما لعله قريب في وجه هذه القيادات وهذه الحكومة.

 

نظرا لاستغفال حكومة الشرعو انتقالية للحقوق المعيشية لموظفي القطاع المدني لشعب الجنوب واهمها الراتب الذي تعيق هذه الحكومة صرفه للشهر الثالث أكتوبر ونوفمبر وديسمبر على التوالي تحت مبررات وحجج واهية .

 

اتمنى من الله العلي القدير أن ينفجر الوضع في وجه حكومة الشرعو انتقالية

 

وفي كل المحافظات والمديريات قولوا دكتور محرض قولوا عميل قولوا مرتزق ..شبعنا من تصنيفاتكم البلهاء والشعب الجنوبي يعاني الامرين.

 

وادعو إلى عصيان مدني شامل وأن نحمل السلاح في وجه كل ظالم وطاغية ونغلق مداخل ومخارج البنك المركزي بعدن…ومداخل ومخارج معاشيق ومداخل ومخارج امارة جولدمور..ونشل حركة الطغاة والمتجبرين على الشعب بكل الوسائل بالسلم وبالقوة…..ونرفع شعار لامكان للصوص والفاسدين بيننا من أي جهة ومنطقة وانتماء كانوا..!! غير ذلك سيظل التهاون كما هو .

 

د.صلاح سالم أحمد


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

عاجل:الكشف عن حقيقة اغتيال الحو ثي بالغارات التي استهدفت صنعاء

جهينة يمن | 844 قراءة 

مصير مهدي المشاط بعد الغارات الجوية على صنعاء: تقارير تشير إلى استشهاده في الغارات

المرصد برس | 821 قراءة 

مصرع ثلاث قيادات حوثية خلال الغارات العنيفة صباح اليوم (الأسماء)

وطن الغد | 601 قراءة 

غارات عنيفة على محافظتين فجر اليوم

المشهد اليمني | 575 قراءة 

بعد استهداف الحوثيين حاملة الطائرات "ترومان" في البحر الأحمر...الجيش الامريكي يرعب الحوثيين بهذا الرد

جهينة يمن | 564 قراءة 

الكشف عن حقيقة مقتل محمد الح وثي في صنعاء

كريتر سكاي | 532 قراءة 

“مقتل قيادي حوثي بارز في غارة جوية على منزله بصعدة”. .الاسم والصورة

المرصد برس | 521 قراءة 

هل وقع  ترامب في فخ الحوثيين باليمن؟

الموقع بوست | 472 قراءة 

حقيقة مناشدة محمد علي الحوثي للسعودية لحماية اليمن

المشهد اليمني | 384 قراءة 

صدمة في الأوساط السياسية: السعودية تعلن عن مصدر الهجوم على صنعاء

المرصد برس | 384 قراءة