آ
بعد سنوات من منعهم من الصيد في مياه شحير بساحل حضرموت، أقدم الصيادون اليوم الاثنين على اقتحام البحر دون انتظار موافقة القوات الإماراتية التي تسيطر على المنطقة منذ عام 2016.آ آ
آ
## خلفية الاحتجاجاتآ آ
شهدت المنطقة العديد من الوقفات الاحتجاجية والمناشدات أمام مطار الريان، حيث طالب الصيادون بفتح البحر أمامهم لممارسة نشاطهم الأساسي، لكنهم لم يلقوا أي استجابة تذكر.آ آ
آ
## خطوة جريئةآ آ
في خطوة وُصفت بالجريئة واليائسة، قرر الصيادون خرق الحظر المفروض منذ سنوات، متحدين القيود التي حالت دون رزقهم، في محاولة لاستعادة حقهم في الصيد الذي يمثل مصدر دخلهم الرئيسي.آ آ
آ
## تداعيات الحظرآ آ
فرض الحظر على الصيد منذ 2016 أثّر بشكل كبير على حياة الصيادين وأسرهم، إذ يعتمد غالبية سكان شحير على الصيد كمصدر دخل أساسي، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية في المنطقة.آ آ
آ
## مطالب متكررةآ آ
يطالب الصيادون بإنهاء القيود المفروضة عليهم، داعين السلطات المحلية والحكومة إلى التدخل العاجل لحل الأزمة والسماح لهم باستئناف نشاطهم الطبيعي في البحر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news