✍️ أياد أحمد فاضل
سياسة اشاعات الأخبار لاشغال الناس عن حقوقهم المشروعة في الحياة البسيطة (من رواتب وخدمات ) ،
تكتكه و مخطط خبيث من الساسة لعجزهم في القرار فتعمدوا لاشاعة الأخبار بين الناس ساعة باسم فساد فلان واخرى بمن ورد للبنك …
كلها اختلاق مشكلات او التذكير بها .. بالرغم من قدم طرحها لمرات عدة و الغرض منها فقط .. أشغال الشارع الجنوبي عن مطالبه وحقه في العيش كبقية دول الجوار والعالم
الناس تنهار والجوع يتغلغل كلمح البصر في الاسر ، و الديون تدك كاهل كل اب أمام أولاده والقيادة في ترف الفنادق في دبي والرياض والقاهرة بكل وقاحة هم واسرهم واطفالهم وكأنه استحقاق يدفع ثمنه مواطن قال لا للاحتلال لا الفساد وضحى لأجل يستقر هو وأبنائه لكن الحقيقة الصادمة كانت .. كي يستقر القيادات والمسؤولين واطفالهم ونسائهم في الخارج دون استثناء في الانتقالي والشرعية ..
ويتخلوا عنه جميعا ليتركوه اي المواطن ليبقى يصارع منفردا ووحيدا …
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news