(عدن توداي)
كتب/ الخضر البرهمي
قد لانضيف جديداً حينما نقول أن الأستاذ احمد حسين الصغير فرض نفسه على الساحة التربوية بكل فن وذوق وصدق واخلاص فهو شخصية قيادية وتربوية لها وزنها في المجتمع ، ويعد ضلعاً ثابتاً وشريان حياة للعملية التربوية والتعليمية في مدرسة الصديق بمدينة لودر !
للدولة العوذلية وسلاطينها حكايات عجيبة وراقية لاتنتهي ، ولنا حكاية نضالية مع الأستاذ القدير احمد حسين الصغير في إدارة التربية والتعليم بلودر ، فهو عامل مساعد ورديف ويحاول مع قيادة التربية ان يزيح عنها غبار وتراب الايام والصخور التي اثقلت كاهلها وهذه صفحة رسمها لايمكن أن تنسى أو تزول !
سعى الصغير الكبير بعقله وجاهد ونجح في الحصول بكل تريث وتأني على مرتبات لثلاث معلمات لمدرسة الصديق من سمو الأمير الدكتور أحمد بن عبدالله نجل السلطان العوذلي !
مقالات ذات صلة
يحدث الان.. هطول امطار غزيرة على القرى الواقعة جنوب شرق مديرية الوضيع بأبين
أهالي المسيمير يناشدون مكتب أوقاف لحج إيجاد حل لقضية أمام ومقيم مسجد السنة
كان لنا حديث مع الاستاذ احمد حسين الصغير في ساحة مدرسة الصديق بهذا الحدث وكان سعيداً ومسروراً بهذا الدعم الذي حصل عليه من سمو الأمير العوذلي وقال مهما قلنا فيه لن نوفيه حقه وبحسب ماجاء في كلمته التي شكر فيها صاحب السمو :
قال وقفت حائراً وعجزت كلماتي عن تقديم شكر وواجب من لودر حاضنة السلطنة العوذلية للأمير الدكتور أحمد بن عبدالله نجل السلطان العوذلي على كل مايقدمه ، فكم يثلج صدورنا من أن نتنسم عبير نسمة عوذلية أصيلة تأتينا بكل صفاء وود ، نتنمى أن تعود ويعود حتى يأنسون أهل لودر بصوته كما كان في الماضي البعيد !
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news