كريتر سكاي/ خاص
قال الصحفي فتحي بن لزرق: لست مع اي دعم مالي للبنك المركزي اليمني في الظروف الحالية من اي جهة كانت ، اي دعم مالي في حالة الانقسام هذا والشتات الذي اصاب مؤسسات الدولة لاقيمة له .
واضاف : هذا الدعم سيصل خزينة البنك ثم سيتسرب الى الصرافات الخاصة وحسابات المسئولين والقيادات في خارج البلاد وسيزيدهم ثراء فوق ثرائهم .
واختتم: إصلاح الخلل القائم في مؤسسات الدولة وضبط مواردها وتفعيل جهاز الرقابة والمحاسبة اولاً مالم فكل ماسيحدث لن يفيد الناس بشيء.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news