في خطوة لتصعيد الضغط من أجل الكشف عن مصير العميد علي عشال الجعدني الذي اختُطف في منتصف يونيو الماضي، وجه مصدر مسؤول نداء عاجلاً إلى كافة أبناء الجنوب، داعياً إياهم إلى التضامن المطلق في هذه القضية.
وأكد المصدر في تصريح له أهمية توحيد الجهود الشعبية والمجتمعية من أجل الضغط على الجهات المعنية لكشف ملابسات هذه الجريمة البشعة، وتقديم الجناة إلى العدالة.
وشدد المصدر على أن قضية اختطاف العميد عشال ليست قضية فردية، بل هي قضية تهم كل مواطن جنوبي، مؤكداً أن التسامح مع مثل هذه الجرائم يشجع على تكرارها، وأن تحقيق العدالة في هذه القضية هو واجب وطني.
ودعا المصدر كافة المنظمات الحقوقية والإعلامية والفعاليات الاجتماعية إلى القيام بدورها في تسليط الضوء على هذه القضية، وإيصال صوت المظلوم إلى العالم أجمع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news