أصبح الشهيد القائد يحي السنوار رمزا دينيا ووطنيا لكثير من أحرار ومحبي فلسطين والاقصى ومثل طريقة استشهاده الهاما لشباب الأمة العربية والإسلامية .
وكانت طريقة استشهاده ووصموده الاسطوري درسا لقيم الرجولة والحرية أمام الاحتلال الاسرائيلي في الدفاع عن الوطن . كما جسد طريقة وفاته مادة اعلامية لكثير من الشباب والفنانين والرسامين ومن هؤلاء
حفيد السلطان عبدالحميد الثاني الذي جسد مشهد استشهاد القائد "يحيى السنوار" في مؤتمر الذكرى الثالثة لانطلاق الهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ ولأول مرة من ارض الخلافة العثمانية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news