انهيار وشيك للهدنة في اليمن وعودة الحرب بالتزامن مع ضربات إسرائيلية محتملة.. وهذا موقف السعودية والإمارات
السبت، 12 أكتوبر 2024 01:38 مـ بتوقيت أم القرى
حذر تقرير دولي من انهيار الهدنة في اليمن بين مليشيا الحوثي والحكومة الشرعية مع تصاعد الصراع الإقليمي وانخراط المليشيات فيه.
ويقول تقرير لمجموعة الأزمات الدولية حول التوقعات خلال الفترة من شهر أكتوبر الجاري وحتى مارس المقبل، إن السعودية والحوثيين قد يعقدون صفقات تعاون محدودة، لمنع الانهيار الكامل لوقف إطلاق النار.
اقراء ايضاً :
عاجل : تقارير استخباراتية تكشف عن قرب انهيار الهدنه في اليمن وهذا موقف السعودية وأمريكا "تقرير"
عاجل: بشرى سارة... توجيهات ملكية بمنح الجنسية السعودية لكل من دخلوا المملكة قبل هذا التاريخ
حارس مدرسة يغتصب عشرة طلاب في مدينة تعز ويوثق جرائمه بالفيديو لابتزازهم"شاهد"
بعد ان وصفهم بالإرهابيين... ترامب يفاجئ اليمنيين بهذا التصريح بشأنهم
مقابل التراجع عن قرار العقوبات عليه وعلى شركاته... امريكا تقدم هذا العرض لحميد الأحمر
إيران تتخلي عن الحوثيين... مصادر تكشف عن تافهمات بين طهران والرياض حول اليمن
تناول هذا المشروب يوميًا.. يعزز مناعتك وصحة قلبك
عاجل: امريكا تتحرك بشكل رسمي للقضاء على الحوثي وتوكل هذه المهمة لهذا القائد اليمني "تفاصيل"
عاجل : الموقع الرسمي للمؤتمر الشعبي العام يكشف عن خسارة كبيرة للحزب في مدينة تعز
عاجل : السفير الروسي يغادر واشنطن ويكشف عن مفاجأة من العيار الثقيل "تصريح"
من:
اليمن الآن
وأشار التقرير المعنون بـ "في الأفق: أكتوبر 2024-مارس 2025" إلى أنه إذا استؤنف الصراع الداخلي، فمن غير المرجح أن تدخل السعودية والإمارات المعركة، إلا أنهما ستدعمان عسكريًا القوات المحلية المتحالفة معهما.
ويرى التقرير، أن العودة إلى الحرب في اليمن ستكون كارثية، وتزيد من تعريض المدنيين للخطر، وستؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني والاقتصادي المزري.
انهيار وشيك للهدنة في اليمن وعودة الحرب بالتزامن مع ضربات إسرائيلية محتملة.. وهذا موقف السعودية والإمارات
السبت، 12 أكتوبر 2024 01:38 مـ بتوقيت أم القرى
حذر تقرير دولي من انهيار الهدنة في اليمن بين مليشيا الحوثي والحكومة الشرعية مع تصاعد الصراع الإقليمي وانخراط المليشيات فيه.
ويقول تقرير لمجموعة الأزمات الدولية حول التوقعات خلال الفترة من شهر أكتوبر الجاري وحتى مارس المقبل، إن السعودية والحوثيين قد يعقدون صفقات تعاون محدودة، لمنع الانهيار الكامل لوقف إطلاق النار.
وأشار التقرير المعنون بـ "في الأفق: أكتوبر 2024-مارس 2025" إلى أنه إذا استؤنف الصراع الداخلي، فمن غير المرجح أن تدخل السعودية والإمارات المعركة، إلا أنهما ستدعمان عسكريًا القوات المحلية المتحالفة معهما.
ويرى التقرير، أن العودة إلى الحرب في اليمن ستكون كارثية، وتزيد من تعريض المدنيين للخطر، وستؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني والاقتصادي المزري.
وتوقع التقرير استمرار حملة الحوثيين في البحر الأحمر في ظل غياب وقف إطلاق النار في غزة، حيث من المرجح أن يواصل الحوثيون إطلاق النار على السفن المرتبطة بإسرائيل وحلفائها، مثل الولايات المتحدة، في البحر الأحمر، وكذلك المدن الرئيسية في إسرائيل بالطائرات بدون طيار والصواريخ، في غياب وقف إطلاق النار في غزة وعودة الهدوء في لبنان.
وأشار إلى أن إسرائيل قد تشن ضربات مضادة إضافية على اليمن، بما في ذلك ميناء الحديدة وغيره من المرافق الحيوية، إذا استمرت هجمات الحوثيين.
يأتي ذلك في ظل شلل شبه تام يضرب القطاع الاقتصادي في البلاد وتراجع غير مسبوق للعملة المحلية، وتجاهل محلي وإقليمي ودولي للأزمة الخانقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news