عدن توداي
كتب /ناصر كرد
يوم امس حلت فرصة ودخلت مكتب معالي محافظ لحج اللواء الركن أحمد عبدالله التركي محافظ محافظة لحج قائد اللواء 17 مشاة ورأيت مدئ تعامله الراقي مع طاقمه يمزح مع هذا ويزر علئ هذا ويخاطب هذا والكل أسرة واحده في المكتب التنفيذي للحج وهو ينادي كل شخص باسمه يأفلان هل انجز عمل امس ياعلي ي صالح ي عبد الله الكل يسعون لإنجاز اكبر قد من الأعمال المؤكله بهم لاحذاث نهضة في لحج والذي شد انتباهي أكثر هو أن التركي حفظة الله ورعاة يتعامل معك كانك ابنه تحس أيضا انك لديك سند وظهر يقف معك ولصالحك اعجبني موقفه وهو يقف للمعامل وسط الصرح ليراحع معاملته بعيدا عن بيع الوهم أو الشعارات أو توظيف المشاعر للناس الغلابه التركي بصراحة محافظ مكتمل نفسيا وخلاقيا وإداريا بالفعل ينطبق عليه المثل القائل الرجل المناسب في المكان المناسب له حضور قوي وهيبه هو الرجل الأول في الإدارة مصطلع على كل شي تمام الاضطلاع لذلك انتابني شعور جميل جدا جدا بأن الله حب لحج وأهداها شخصية التركي محافظ لحج
*التركي أحد كبار عقلاء لحج إداريا وقياديا وقبليا
اعتقد ” من المحتمل الا تستطيع التحكم في الظروف ..
ولكنك تستطيع التحكم في أفكارك ..
فالتفكير الايجابي يؤدي إلى الفعل الايجابي والنتائج الايجابيه .”
بالفعل هذا ماقصده عند مشاهدتي امس إدارة اللواء التركي لشئون لحج ظل مجنب كل الثقافة التافهه الذي ركب موجتها كثيرا من المتسلقين من مبادئ كنا نظن أنهم مؤمنون بها حتئ الممات ولكن ارتكسو في مفترق الطريق سيل من لفيف سياسي قدم نفسه قربان لهذا التوجه أو لذاك دون دراسه جدوى أو تٱني مختصر
مقالات ذات صلة
آغيثوا الحديدة قبل فوات الآوان .. بقلم /انور العرجلي.
عندما تتعرض القلوب الصادقة الوفية والقيم والمبادئ للظلم والإنتهاك.. بقلم /سحر عثمان
للحديث عن صمود اللواء أحمد عبدالله التركي يجب علينا أن ندرس ثقافة الرجل شيخ وقائد وأبرز الشخصيات الوطنية العليا في نجاح مشروع اخراج لحج من الفشل بعد الحرب الشاملة للنجاح الباهر بفضل الله ثم بحرصه علئ أن المسئولية امانه
دعونا نتحدث اليوم عن شخصية لحجيه صبيحية يمنيه رائعة، أظن ليست بحاجة إلى التعريف بأدوارها البارزة كالشمس في رابعة النهار والتي بصماتها لا تزال حاضرة في كل مناسبة، انه اللواء التركي الاب والابن والاخ والصديق والمحلل المتألق وصاحب الكلام الفصل في أي مشاكل والطرح السديد الناعم المناضل الميداني والثائر المجهول التركي الصبيحي اللحجي اليمني أحد مكاسب اليمن والعرب الادارية والعسكرية بل أحد عقلاء لحج قاطبه في زمن بيع الوهم وضياع الحق
.. منذ نعومة سنين وأنا أتفاعل بحرارة مع أعماله ونجازاته المبهر تارة الشجاعة و تارة اخرئ اللاذعه ذات الرسائل الخاصه والصريحه واحيانا المبطنه لقليلي الفهم والاطلاع
معالي اللواء أحمد عبدالله التركي الصبيحي اللحجي لديه مخزون هائل من المعلومات والاسقاطات والمصطلحات ويجيد ترتيب الجمل ليشد ذهن طاقم العمل أن هناك نهاية جميله للانجاز أن حقق بنيه صادقه لكون التركي بدرجه اساسيه هو رجل عملي وليس بائع شعارات حتى احيانا الأطروحات السياسية التي يطرحها بطابعها واحيانا يستخدم لغته الخاصه الساخره الفاضحه لممارسات بعض المحتلين لمناصب ليست لهم وليست علي مقاسهم لا ليس حقدا عليهم بل رحمتا بالوطن من المتسلقين الذين جعلوا المسئول وثناً معبوداً تقدّم لأجله القُربات والأضحيات من دماء وعرق معانات الناس وأوجاعهم وأنينهم في زنازين الأسر ومعايش القهر والإذلال.
بالطبع لم يكن أحمد التركي الصبيحي يوما مجرد قلم يعبر عن واقع أليم يعيشه الناس كل الناس بقدر ما كانت إلهاماً نحو التحرك الابداعي للتمرد على آلة الفراغ والوساوس الغازية،للنفس ودافعا معنوياً محفّزا على الصمود والتحدي، فلا تكاد تمر مناسبة ثورية أو وطنية إلا وأعمال وإنجازات محافظة لحج في عهد التركي تجوب السطور الاولى لما لها من ثقل ومغازي معتبرة تجوب الصفحات الاولئ في الصحف والمجلات وحاليا في المواقع الخاصه بالتواصل حاضرة بقوة، ولا ابالغ إن قلت أن اعماله هذه هي ذاكرة حية وخالدة وشاهدا على كل أحداث عايشناها هي الأهم في تاريخنا مؤرشفه لديه بكل تفاصيلها لكونه تقلدا اعلاء المناصب العسكرية في حكومه الشطرين سابقا .. أما عن وفائه لرواد الكتابة ورفاق القلم فقلبه وعقله حافل بالقضايا الاجتماعية فمعرض ذكرياته حافل بلوحات من المستحيل أن تنشئ صورا غير معبرة لأن اللواء التركي هو محطة انطلاق للكل عبارات الحق والصدق والوضوح عن صورها لأبرز لكافه برامج المحليه والمركزية وتشمل أيضا الثقافة والابداع والاقتصاد والثقافة وقضايا الاستثمار والوقف الاسلامي …فهو رجلا من دعات التجديد تخلد كل أعماله للأجيال القادمه الغالية كتعبير رمزي عن قداسة القضية والنهج الذي يسير ويؤمن به والتي الكثير سقطوا شهداء الرأي في سبيلها. أمام أعين الجبناء وببنادقهم
كي لا نسهب كثيرا ويطول المنشور .. دعوة أوجهها إلى دائرة الإعلام والثقافة في مجلس القيادة الرئاسي أن يهتموا بهذه الكوادر التي لها تاريخ نضالي وإداري وعسكري ووظيفي حافل، وأن أقل القليل وما يمكن أن نقدمه لمثل هؤلاء العمالقه هو حفل تكريمي يليق بنظالاتهم الممتدة، كتعبير رمزي عن الإمتنان لما قدموه ولا يزالون لأجل الوطن و والمشروع النهضوي لأبناء اليمن . نحن دائما وأبدا بحاجة إلى عطاءات هؤلاء الشرفاء المتعففين الذين لو كانوا من أصحاب المباخر لتدفقت على جيوبهم أسباب الهناء والعيش الرغيد ولكنهم يفضلون الكرامة والحرية والعفة على حياة و وسائل الوصوليين وأصحاب المباخر من الإنتهازيين وذوي البيع الرخيص.ولكن اللواء أحمد عبدالله التركي محافظ محافظة لحج قائد اللواء 17 مشاة الصبيحي اللحجي ليس من أصحاب هذا الخطوط
لأننا نسمع من هنا أوهناك عن مبادرات طيبة تقوم بها جهات معنية، بتكريم لبعض المبدعين السياسين والكتاب ، فتذكّرت بالمناسبة قامات عريقة من ذوي الإختصاص العسكري والاداري والسياسي ، وتاريخها الحافل منذ عشرات السنين وأفنت حياتها وسخّرت وقتها وجهدها في النضال والثورة، والذين وبكل معاني الأسى والأسف أهملناهم وتناسينا أدوارهم العظيمة كأمثال المحافظ أحمد التركي الصبيحي فتداخلت عليّ مشاعر بين الإستغراب والأسف والتذمر وقلت في قرارة نفسي من الأحق ومن الأولى بهذا التكريم والتبريز ؟!
على أننا نشجع على هذه الخطوات المسؤولة دائما ومع كل المبدعين والسياسيين ، لكن هناك أولويات يجب العمل وفقها، لأننا إذا تخطينا الأولويات ليس فقط نحن ننسف تاريخنا وحسب ولكن حاضرنا ومستقبلنا أيضا
اتمنى إلتفاته كريمة إلى هذه الشخصيات الرائعة والمناضلة، وأن لا يطول انتظار الوفاء بحقهم، فحاجتنا كشعب أصيل إلى تكريم وتبريز من يستحق كحاجتنا إلى الماء والهواء والحرية والعيش الكريم.
كما انته رائع ياشيخ أحمد التركي في كل شي حتئ
في جلساتك وتواصلك الشخصي يستفاذ منك لك ترفع القبعات
خالص مودتي
عدن توداي
كتب /ناصر كرد
يوم امس حلت فرصة ودخلت مكتب معالي محافظ لحج اللواء الركن أحمد عبدالله التركي محافظ محافظة لحج قائد اللواء 17 مشاة ورأيت مدئ تعامله الراقي مع طاقمه يمزح مع هذا ويزر علئ هذا ويخاطب هذا والكل أسرة واحده في المكتب التنفيذي للحج وهو ينادي كل شخص باسمه يأفلان هل انجز عمل امس ياعلي ي صالح ي عبد الله الكل يسعون لإنجاز اكبر قد من الأعمال المؤكله بهم لاحذاث نهضة في لحج والذي شد انتباهي أكثر هو أن التركي حفظة الله ورعاة يتعامل معك كانك ابنه تحس أيضا انك لديك سند وظهر يقف معك ولصالحك اعجبني موقفه وهو يقف للمعامل وسط الصرح ليراحع معاملته بعيدا عن بيع الوهم أو الشعارات أو توظيف المشاعر للناس الغلابه التركي بصراحة محافظ مكتمل نفسيا وخلاقيا وإداريا بالفعل ينطبق عليه المثل القائل الرجل المناسب في المكان المناسب له حضور قوي وهيبه هو الرجل الأول في الإدارة مصطلع على كل شي تمام الاضطلاع لذلك انتابني شعور جميل جدا جدا بأن الله حب لحج وأهداها شخصية التركي محافظ لحج
*التركي أحد كبار عقلاء لحج إداريا وقياديا وقبليا
اعتقد ” من المحتمل الا تستطيع التحكم في الظروف ..
ولكنك تستطيع التحكم في أفكارك ..
فالتفكير الايجابي يؤدي إلى الفعل الايجابي والنتائج الايجابيه .”
بالفعل هذا ماقصده عند مشاهدتي امس إدارة اللواء التركي لشئون لحج ظل مجنب كل الثقافة التافهه الذي ركب موجتها كثيرا من المتسلقين من مبادئ كنا نظن أنهم مؤمنون بها حتئ الممات ولكن ارتكسو في مفترق الطريق سيل من لفيف سياسي قدم نفسه قربان لهذا التوجه أو لذاك دون دراسه جدوى أو تٱني مختصر
للحديث عن صمود اللواء أحمد عبدالله التركي يجب علينا أن ندرس ثقافة الرجل شيخ وقائد وأبرز الشخصيات الوطنية العليا في نجاح مشروع اخراج لحج من الفشل بعد الحرب الشاملة للنجاح الباهر بفضل الله ثم بحرصه علئ أن المسئولية امانه
دعونا نتحدث اليوم عن شخصية لحجيه صبيحية يمنيه رائعة، أظن ليست بحاجة إلى التعريف بأدوارها البارزة كالشمس في رابعة النهار والتي بصماتها لا تزال حاضرة في كل مناسبة، انه اللواء التركي الاب والابن والاخ والصديق والمحلل المتألق وصاحب الكلام الفصل في أي مشاكل والطرح السديد الناعم المناضل الميداني والثائر المجهول التركي الصبيحي اللحجي اليمني أحد مكاسب اليمن والعرب الادارية والعسكرية بل أحد عقلاء لحج قاطبه في زمن بيع الوهم وضياع الحق
.. منذ نعومة سنين وأنا أتفاعل بحرارة مع أعماله ونجازاته المبهر تارة الشجاعة و تارة اخرئ اللاذعه ذات الرسائل الخاصه والصريحه واحيانا المبطنه لقليلي الفهم والاطلاع
معالي اللواء أحمد عبدالله التركي الصبيحي اللحجي لديه مخزون هائل من المعلومات والاسقاطات والمصطلحات ويجيد ترتيب الجمل ليشد ذهن طاقم العمل أن هناك نهاية جميله للانجاز أن حقق بنيه صادقه لكون التركي بدرجه اساسيه هو رجل عملي وليس بائع شعارات حتى احيانا الأطروحات السياسية التي يطرحها بطابعها واحيانا يستخدم لغته الخاصه الساخره الفاضحه لممارسات بعض المحتلين لمناصب ليست لهم وليست علي مقاسهم لا ليس حقدا عليهم بل رحمتا بالوطن من المتسلقين الذين جعلوا المسئول وثناً معبوداً تقدّم لأجله القُربات والأضحيات من دماء وعرق معانات الناس وأوجاعهم وأنينهم في زنازين الأسر ومعايش القهر والإذلال.
بالطبع لم يكن أحمد التركي الصبيحي يوما مجرد قلم يعبر عن واقع أليم يعيشه الناس كل الناس بقدر ما كانت إلهاماً نحو التحرك الابداعي للتمرد على آلة الفراغ والوساوس الغازية،للنفس ودافعا معنوياً محفّزا على الصمود والتحدي، فلا تكاد تمر مناسبة ثورية أو وطنية إلا وأعمال وإنجازات محافظة لحج في عهد التركي تجوب السطور الاولى لما لها من ثقل ومغازي معتبرة تجوب الصفحات الاولئ في الصحف والمجلات وحاليا في المواقع الخاصه بالتواصل حاضرة بقوة، ولا ابالغ إن قلت أن اعماله هذه هي ذاكرة حية وخالدة وشاهدا على كل أحداث عايشناها هي الأهم في تاريخنا مؤرشفه لديه بكل تفاصيلها لكونه تقلدا اعلاء المناصب العسكرية في حكومه الشطرين سابقا .. أما عن وفائه لرواد الكتابة ورفاق القلم فقلبه وعقله حافل بالقضايا الاجتماعية فمعرض ذكرياته حافل بلوحات من المستحيل أن تنشئ صورا غير معبرة لأن اللواء التركي هو محطة انطلاق للكل عبارات الحق والصدق والوضوح عن صورها لأبرز لكافه برامج المحليه والمركزية وتشمل أيضا الثقافة والابداع والاقتصاد والثقافة وقضايا الاستثمار والوقف الاسلامي …فهو رجلا من دعات التجديد تخلد كل أعماله للأجيال القادمه الغالية كتعبير رمزي عن قداسة القضية والنهج الذي يسير ويؤمن به والتي الكثير سقطوا شهداء الرأي في سبيلها. أمام أعين الجبناء وببنادقهم
كي لا نسهب كثيرا ويطول المنشور .. دعوة أوجهها إلى دائرة الإعلام والثقافة في مجلس القيادة الرئاسي أن يهتموا بهذه الكوادر التي لها تاريخ نضالي وإداري وعسكري ووظيفي حافل، وأن أقل القليل وما يمكن أن نقدمه لمثل هؤلاء العمالقه هو حفل تكريمي يليق بنظالاتهم الممتدة، كتعبير رمزي عن الإمتنان لما قدموه ولا يزالون لأجل الوطن و والمشروع النهضوي لأبناء اليمن . نحن دائما وأبدا بحاجة إلى عطاءات هؤلاء الشرفاء المتعففين الذين لو كانوا من أصحاب المباخر لتدفقت على جيوبهم أسباب الهناء والعيش الرغيد ولكنهم يفضلون الكرامة والحرية والعفة على حياة و وسائل الوصوليين وأصحاب المباخر من الإنتهازيين وذوي البيع الرخيص.ولكن اللواء أحمد عبدالله التركي محافظ محافظة لحج قائد اللواء 17 مشاة الصبيحي اللحجي ليس من أصحاب هذا الخطوط
لأننا نسمع من هنا أوهناك عن مبادرات طيبة تقوم بها جهات معنية، بتكريم لبعض المبدعين السياسين والكتاب ، فتذكّرت بالمناسبة قامات عريقة من ذوي الإختصاص العسكري والاداري والسياسي ، وتاريخها الحافل منذ عشرات السنين وأفنت حياتها وسخّرت وقتها وجهدها في النضال والثورة، والذين وبكل معاني الأسى والأسف أهملناهم وتناسينا أدوارهم العظيمة كأمثال المحافظ أحمد التركي الصبيحي فتداخلت عليّ مشاعر بين الإستغراب والأسف والتذمر وقلت في قرارة نفسي من الأحق ومن الأولى بهذا التكريم والتبريز ؟!
على أننا نشجع على هذه الخطوات المسؤولة دائما ومع كل المبدعين والسياسيين ، لكن هناك أولويات يجب العمل وفقها، لأننا إذا تخطينا الأولويات ليس فقط نحن ننسف تاريخنا وحسب ولكن حاضرنا ومستقبلنا أيضا
اتمنى إلتفاته كريمة إلى هذه الشخصيات الرائعة والمناضلة، وأن لا يطول انتظار الوفاء بحقهم، فحاجتنا كشعب أصيل إلى تكريم وتبريز من يستحق كحاجتنا إلى الماء والهواء والحرية والعيش الكريم.
كما انته رائع ياشيخ أحمد التركي في كل شي حتئ
في جلساتك وتواصلك الشخصي يستفاذ منك لك ترفع القبعات
خالص مودتي
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news