توفي الناشط الشيخ محمد زايد، يوم الاثنين، أثناء تأديته الصلاة في جامع، حيث كان إماماً للمصلين.
وأفادت مصادر محلية بأن زايد فارق الحياة مباشرة بعد انتهائه من إمامة المصلين.
وأشارت المصادر إلى أن هذه كانت آخر صلاة يؤم فيها زايد المصلين قبل وفاته.
واشتهر محمد زايد، إلى جانب نشاطه المجتمعي، بتوثيقه وتصويره للطبيعة الخلابة، وخاصة شلالات القلت في محافظة المحويت.
يُذكر أن زايد كان شخصية محبوبة ومؤثرة في مجتمعه، وقد ترك رحيله أثراً عميقاً في نفوس من عرفوه وتعاملوا معه.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news