قال الصحفي فتحي بن لزرق:تمام البطة اول يوم سمعت فيه تسجيل مصور له تأكد لي ان لهجته ليست عدنية بالمطلق ولا صلة لها بعدن.
واضاف:طوال أسابيع جلست أتابع قضيته لأكتشف انه من منطقة تقع بين القاعدة في إب والحوبان بتعز ونزل بعد الحرب واشتغل بسوق الحراج بالشيخ عثمان سوق الجوالات.
واختتم:وهووووبا صار مسؤول امنّي يعتقل من شق وطرف.
قرار تكليف العميد المحرمي بمهمة هيكلة هذه القوات كان يجب ان يتم اتخاذه قبل سنوات طووويلة جدا.
ياترى كم عاد معانا بطة مستخبية
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news