أغرقت السيول المتدفقة من عدد من الأودية ومنها وادي ظمي والمرير منشآت حكومية وعشرات المساكن الدائمة والمؤقتة في مركز مديرية حيس جنوبي محافظة الحديدة.
ونشرت وسائل إعلام رسمية بالمحافظة وقنوات يمنية مشاهد لغرق مستشفى حيس الريفي ومساكن المواطنين التي غمرتها السيول الكثيفة.
وتظهر الصور والمقاطع حجم الكارثة التي تعرضت لها المدينة وحجم الأعمال والمشاريع والمنازل التي ينبغي صيانتها عقب انقشاع وتلاشي السيول .
تجدر الإشارة إلى ضرورة تواجد الدور الحكومي الذي مازال خجولا لتحمل الأعباء وتخصيص الأموال للخدمات والبنية التحتية لمحافظة تعتبرها الحكومية “مديريتين” في حين يعيش فيهما زهاء مليون مواطن ونازح من أبناء تهامة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news