أصيبت قلعة زبيد بتصدع وانهيار كبير طال سورها ويط إهمال حوثي لأثار أقدم مدينة إسلامية في اليمن..
وذكرت مصادر معنية أن الأمطار الغزيرة، تسببت بسقوط جانب من سور القلعة التاريخية، وبعض غرفها، فضلا عن احتقان مياه الأمطار في أسقف غرف السور وداخل ممراته وسط تقاعس ولا مبالاة من قبل المليشيات الحوثية الإيرانية.
ويعتبر سور القلعة، تكامل إنشائي من الغرف والصالات والمخازن والثكنات وتعود القلعة إلى الحقب التاريخية القديمة حينما كانت زبيد عاصمة لعدد من الدول وخاصة الدولة الرسولية وهي الخصم اللدود لدولة الأئمة الزيدية بالهضبة الداخلية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news