أقر العديد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بوجود أسباب معقولة لخفض أسعار الفائدة في اجتماعهم الذي انعقد في الفترة من 30 يوليو إلى 31 يوليو، قبل أن تصوت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي بالإجماع على إبقاء أسعار الفائدة عند نفس مستوياتها دون تغيير.
“لاحظ الكثيرون أن التقدم الأخير بشأن التضخم والزيادات في معدل البطالة، وفرا حجة معقولة لخفض النطاق المستهدف للفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في هذا الاجتماع، أو أنه كان من الممكن أن يدعموا مثل هذا القرار”، وفق ما ورد بمحضر الاجتماع الذي نُشر يوم الأربعاء في واشنطن، وورد به أيضاً: “لاحظت الغالبية العظمى أنه إذا استمرت البيانات في الورود بما يتفق والتوقعات، فمن المرجح أن يكون من المناسب تيسير السياسة النقدية في الاجتماع المقبل (أي سبتمبر)”.
اقتصاد الشرق
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news