كتب/اكرم العلوي
الأحد 19 أغسطس 2024م
قاعدة ودستور للحياة يشرب من صميمها الجميع أنه من المحال أن يحافظ على ردفان غير ابنها سيادة العميد مختار النوبي، ومحبيها، وأهلها، وناسها، وهم الأجدر في من يفكرون في المصلحة لها، لأنهم هم أدرى لمصلحتها سوى كان أمنيا أو في التعيينات فيها فهم من يختارون لها الأجدر وهم اهلها وناسها ولا يمكن أن يفكر في مصلحة ردفان في زرع الخير لها وتسليم بعض زمام أمورها بمن يراه مناسب غير الأخ سيادة العميد مختار النوبي، فهو الأجدر في أن يختار من يشاء في أي مرفق يراه لرجل المناسب فهو يعلم من هو الأجدر الأكفاء في ردفان وكما يقال( أهل مكة أدرى بشعابها ) ولا يمكن أن يكون أي شخص وصي على ردفان ما دون القايد العميد مختار النوبي لأنه أعلم بمصلحة ردفان ولا يمكن لأي شخص مهما كان يأتي وصي على ردفان من الخارج مهما كانت مكانته في التعيينات .
أبن ردفان العميد مختار النوبي هو من يدرك واقع ردفان وعندما يختار شخصيات لأي مرفق كان في ردفان هو يدرك الذي يحب الخير لردفان ،و ردفان ليست فقيرة بالرجال أن يأتي أي وصي عليها فهي صانعة الرجولة، واصحاب القرار وبإمكان ردفان حتى تردف رجال أن تطلب ذلك لأي مكان في أي محافظة فلا أحد محب ومخلص لردفان غير اهلها وناسها المتمثلة بالسيادة العميد مختار النوبي الأب البار لها، فهو الذراع الأيمن و الساعد الكبير لردفان ومن حافظ على ردفان وكان مقدام أيام الشدة في قوة شوكة الاحتلال اليمني وكان صمام امان لها والحجر الصماء التي تتحطم امامها كل المؤامرات وخلق الفتن والبلبلة في ردفان لا يمكن أن تسير أي قرارات كانت إلا قراراته فمن حافظ على ردفان أيام الشدة من السهل ان يحافظ عليها أيام السلم فهو صاحب القرار الأول والاخير في التعيينات فيها ولا نرضى بأي شخصيات كانت مهما كان نوعها تخلق لنا الصراعات داخل ردفان أو يجعلون من أنفسهم الأوصياء على ردفان وهم الأصل يريدون خلق الصراعات داخل ردفان فلا يمكن أن يكون احرص على ردفان من غير ابنها وحامي حماها القايد البطل العميد مختار النوبي داخل رباعيات ردفان ونحن له سندا إعلاميا ضد كل من يريد أن يجر ردفان إلى مربعات الصراعات الداخلية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، ردفان تهمنا جميعا قادة، وصحفيين، ومشايخ، وأعيان، ومثقفين، وغيرهم من شرائح المجتمع لتسير ردفان إلى بر الأمان ونكون مساعدين لقائدنا وابن ردفان البار سيادة العميد مختار النوبي والكل له سند وما للوفي إلا الوفاء وبذلك نؤمن .
أبو الاسكندر العلوي
الأحد 19 أغسطس 2024م
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news