الحملات الإعلامية المنظمة ومحاولات تحشيد الشارع ضد المجلس الانتقالي وقواته الأمنية والعسكرية هي من أنتجت مأساة في أبين .
دماء هؤلاء الجنود وأجسادهم الممزقة َ التي تناثرت وهم يؤدون واجبهم الوطني والإخلاقي المتمثلة بتثبت الأمن والإستقرار من أجلنا ولحمايتنا جميعا .
أقول لمن يشجع هذه الجماعات نكاية بقوات الأمن والجيش... الارهاب لا دين له .. والفكر الإرهابي الذي جهز وخطط لمفخخة أبين اليوم قد يستهدف بعمليات مشابهة أماكن عامة ، أسواق ، مدارس ، جامعات، مساجد لولا هؤلاء الابطال الفدائيين ، وقد يكون الضحايا مدنيين من أقارب وأهالي المحرضين ذاتهم .
الإرهاب لا دين له
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news