كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن تعرضه للخداع عند طلب موافقته على السماح لابنه بأخذ "مثبطات البلوغ" لتحويل جنسه من ذكر إلى أنثى.
آ
اقراء ايضاً :
السعودية ترحب ببيان المبعوث الأممي حول الاتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين
اعتماد مشروع حيوي بين الكويت والسعودية سينافس الطائرة والتكسي
طفرة في علاج الصلع.. سكر طبيعي يحفز إعادة نمو الشعر بشكل كبير
ظهور قيادات حوثية ترتدي هذا الامر ردا على الاتفاق الاخير بين عدن وصنعاء
البنتاغون: منطقة القطب الشمالي تتحول إلى ساحة مواجهة استراتيجية
اكتشاف السبب "الدقيق" لتساقط الشعر ما يعد بعلاجات جديدة للصلع
"صوت بلا صورة".. بايدن يثبت أنه حي ويهاجم ترامب ويؤكد دعمه لهاريس
"الحوثيون" ينشرون مشاهد من إطلاق "يافا" نحو تل أبيب (فيديو)
الفصائل الفلسطينية تتفق في الصين على ضم كافة القوى الوطنية إلى منظمة التحرير
"بجهود سعودية" المبعوث الأممي إلى اليمن يتحدث عن اتفاق بين الحكومة والحوثيين على "عدة أمور"
مصر تنجح في قلب عجزها إلى فائض
الكشف عن صورة حلّت عقدة مفاوضات اتفاقية "كامب ديفيد"
من:
اليمن الآن
وقال ماسك في مقابلة مع آ في مقابلة أجراها جوردان بيترسون لصالح :
"dailywire"
،"لقد تم خداعي لتوقيع أوراق لأحد أبنائي الأكبر سنا، كزافييه. حدث هذا قبل أن أعرف ما يحدث. كان هناك فيروس كورونا والكثير من الالتباس في ذلك الوقت".آ
عبّر ماسك عن حزنه العميق لتغيير جنس ابنه "زافيير" (Xavier) ، متهما ناشري الأفكار اليسارية بأنهم قتلوا ابنه بعدما خدعوه بتغيير جنسه وثم تغيير اسمه إلى "فيفيان" (Vivian)معتبرا هذا التحوّل فقدان له للأبد، وقد قال إن ابنه توفي رغم أنه على قيد الحياة بإسم أنثى.
آ
ورأى أن المخاوف الأولية بشأن الانتحار كانت "كذبة من البداية"، قائلا إنه لم يكن هناك أي دليل على ذلك، مشيرا إلى أن الاكتئاب والقلق يسببان معدلات الانتحار العالية بين المتحولين جنسيا بدلا من اضطراب الهوية الجنسية.
وبحسب ماسك، وصف الأطباء حاصرات لابنه (أدوية تؤخر التغيرات الجسدية الناتجة عن البلوغ)، موضحين خطر الانتحار.
آ
وأضاف ماسك: "لم يشرح لي أحد أن حاصرات البلوغ هي في الحقيقة مجرد دواء تعقيم".
وبحسب رجل الأعمال فإنه فقد ابنه بسبب هذه الأدوية، "لقد مات ابني كزافييه، بسبب فيروس التفكير المستيقظ".
وتابع ماسك: "إنه شر بشكل لا يصدق وأتفق معك أن الأشخاص الذين يروّجون لهذا يجب أن يذهبوا إلى السجن".
آ
ووصف أفكار الـ woke بالفيروس الذي يتغلغل داخل العقل البشري ويدمّره في النهاية بالقول:"الأطباء الذين يشجعون على تغيير جنس الأطفال طواغيت يبثون فيروساتهم وأجبن من قول الحقيقة العلمية خوفا من نبذهم".
â€ڈوأضاف:"الأطباء لم يشرحوا لنا بأن الهرمونات التي سيتلقاها ابني ستجعله عقيما إلى الأبد، ثم يحولونه لأنثى مشوهة وعقيمة.. لقد نذرت نفسي لتدميرهم وتدمير فيروس الأفكار اليسارية، ونحن نحرز بعض التقدم الآن".
المصدر: نوفوستي
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news