عدن توداي/خاص:
كتب/اكرم العلوي
الأربعاء 24 يوليو 2024م
تفاعلت الناس أفواج في قضية المختطف عشال إعلامياً، وحشود إلى ساحة الحرية سميت مليونية عشال الجعدني وفي كل حماس كان التفاعل فعلوا مافوق الواجب ليصل الناس إلى الغاية وهي عن مصير عشال، ولكن فوق كل ماحصل من تفاعل لم يكن له أثر على الواقع عن مصير عشال حي أو ميت أو فين هو بالضبط موجود بمعنى كأن الأمر لم يحصل في الضجة الإعلامية و الحشود الغفيرة ماهي النتيجة ؟ والحصيلة إلى يومنا هذا ؟لا شي .
في هذا الحال ما على اسرة عشال أن ترفع ملف لنيابة كقضية جنائية بمن هم أطراف معروفين للوصول عن مصير حال ابنهم عشال ،طالما وهناك خيوط واضحة في القضية التي فيها ارتباط بما يسمى( يسران المقطري )وغيره الذين هم موجودين على الواقع يتم استدعاؤهم إلى التحقيق في جريمة اختطاف عشال والوصول إلى حال مصيره لاسيما وأن في شخصيات معروفة غير مجهولة في وقوع هذا الجريمة والتباسهم فيها .
أيضاً طالما وأن يسران المقطري هو تحت مظلة المطلوبين لماذا لا يحضر ؟أو يتم إحضاره بالقوة من قبل قيادات الانتقالي الذي هو محسوب عليهم ؟
أضف إلى ذلك هنه نعرف أن قيادات الانتقالي تحترم القانون أو لا سوى كان في حضور يسران المقطري من ذات نفسه أو إحضاره بالقوة من قبل القيادات العليا للمجلس الانتقالي المتمثلة بالقائد عيدروس الزبيدي .
أبو الاسكندر العلوي
الاربعاء 23 يوليو 2024م
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news