عدن توداي/ متابعات
كانت ابتهاج محمد أول رياضية مسلمة تنافس باسم الولايات المتحدة وهي ترتدي الحجاب عندما فازت ببرونزية المبارزة في أولمبياد ريو 2016
لا زالت قضية منع وزيرة الرياضة الفرنسية إميلي أوديا كاستيرا اللاعبات الفرنسيات من ارتداء الحجاب خلال مسابقات الألعاب الأولمبية التي تستضيفها باريس تتفاعل.
وكانت هذه الخطوة قد استدعت انتقادات من جمعيات حقوقية والأمم المتحدة وكذلك منظمة العفو الدولية.
وعاد النقاش إلى الواجهة من جديد قبل أيام من انطلاق البطولة، وبعد رفض اللجنة الأولمبية لدعوات المنظمات الحقوقية حث باريس التخلي عن هذا القرار “التمييزي”، الذي لن يمنع سوى الرياضيات الفرنسيات المحجبات من المشاركة.
ما خلفيات القرار الفرنسي؟
يعود قرار الدولة الفرنسية في فصل الدين عن الدولة إلى عام 1905.
وعام 1989، شهدت فرنسا جدلاً ضخماً، في ما بات بـ”قضية الحجاب”، بعدما فصل مدير مدرسة في إحدى ضواحي ثلاث طالبات، بسبب رفضهن خلع الحجاب في الفصل، ولكن مجلس الدولة لم يحظر يومها ارتداء التلاميذ لرموز دينية
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news