الصداع له أشكال متعددة، اعتمادًا على سبب الصداع، ونقطة الألم فى رأسك، وتكرار حدوثه، وشدته، يمكن أن تختلف كل هذه العوامل اعتمادًا على السبب الذي يؤدي للصداع، وفقا لما نشره موقع onlymyhealth
أنواع الصداع التي تستدعي زيارة طبيب الأعصاب
الصداع النصفي المزمن: الصداع النصفي المتكرر، خاصة إذا حدث 15 يومًا أو أكثر فى الشهر.
الصداع العنقودي: الصداع العنقودي وهو صداع شديد يحدث في أنماط متكررة أو مجموعات.
الصداع النصفي الشللي: الصداع النصفي المصحوب بشلل مؤقت أو ضعف حركي.
الصداع المقاوم: هو الصداع المستمر الذي لا يستجيب للعلاجات القياسية.
الصداع اليومي المستمر الجديد: ظهور مفاجئ للصداع اليومي الذي يستمر لأكثر من ثلاثة أشهر.
الصداع الثانوي: هو الصداع الناتج عن حالة طبية كامنة، مثل الورم، أو العدوى، أو الإصابة.
علامات تحذيرية تستدعي زيارة طبيب أعصاب لعلاج الصداع
بعض العلامات التي قد تدعو للقلق، فإذا لاحظت أيًا من هذه العلامات عند إصابتك بحالة خطيرة من الصداع:
صداع مفاجئ وشديد يوصف عادة بأنه أسوأ صداع قد تواجهه في حياتك.
الصداع مع أعراض عصبية مثل الضعف، والخدر، وصعوبة الكلام، أو تغيرات في الرؤية.
الصداع بعد إصابة في الرأس، وخاصة إذا تفاقمت الأعراض.
صداع مستمر أو متفاقم على الرغم من العلاج.
الصداع مع أعراض جهازية مثل الحمى، وفقدان الوزن، وتيبس الرقبة، أو الطفح الجلدي.
صداع شديد عند المرضى فوق سن الخمسين وخاصة الذين لديهم تاريخ من الإصابة بالسرطان أو ضعف المناعة.
الصداع مع تغير في الحالة العقلية مثل الارتباك أو النوبات أو فقدان الوعي.
كيفية التعامل مع الصداع الشديد
عند البحث عن فحص عصبي للصداع، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل تحديد موعد، والحصول على التشخيص، وبدء العلاج. حتى ذلك الحين، بعض الخطوات التي يمكن أن تساعدك في الحصول على بعض الراحة:
الأدوية المتاحة دون وصفة طبية: مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين، أو الأسيتامينوفين، أو الأسبرين.
الأدوية الموصوفة طبياً: حسب نصيحة طبيب الرعاية الأولية.
تعديلات نمط الحياة: النوم المنتظم، والترطيب، واتباع نظام غذائي متوازن، وتجنب مسببات الصداع المعروفة.
إدارة التوتر: طرق مثل تمارين الاسترخاء، والتأمل، أو اليوجا.
الكمادات الباردة أو الدافئة: وضعها على الرأس أو الرقبة يمكن أن يساعد في تخفيف الألم.
البقاء نشيطا: يمكن أن يساعد النشاط البدني المنتظم في تقليل تكرار وشدة الصداع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news