إلى جانب الحرب وتداعياتها، ساهمت عوامل أخرى كثيرة في تدهور الأوضاع الاقتصاديَّة، وانهيار سعر العملة، وغلاء تكاليف المعيشة في المحافظات الجنوبية.
الجنوب طالما يبدي تمسكا وتشبثا بحق استعادة دولته، فسيتعرض للمزيد من الاستهداف من قِبل الميليشيات الإرهابية الساعية إلى تقويض أمنه واستقراره بغية السطو على ثرواته ومقدراته.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news