واشنطن بعد باريس.. النفوذ الغربي بأفريقيا في مهب الانقلابات و"الفيلق الروسي"
في وقت تزعزع فيه النفوذ الفرنسي في أفريقيا بفعل متوالية الانقلابات العسكرية في دول الساحل والصحراء، حاولت الولايات المتحدة التعامل بحذر مع الواقع الجديد حفاظا على مصالحها بالمنطقة، لكن الوقائع أثبتت أن دائرة الرفض تشمل الوجود الأميركي أيضا. وفي المقابل عادت روسيا بشكل ما لتملأ الفراغ الأمني والعسكري مع حضور اقتصادي صيني فاعل ومكثف في القارة. وبذلك باتت أفريقيا في صلب مرحلة جديدة من الصراع العالمي على النفوذ.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news