طلقات في الهواء
ضياف اابراق مر باص قديم وأنا على جانب من الطريق، منتظرا تحت ظل شجرة تبعثره أشعة الشمس غير المستقرة على حال. رفعت له يدي فتوقف بسرور مبالغ فيه. صعدتُ مسرعًا وجلست على مقعد شاغر. مقعد لا يصلح لشخص عجيزته بلا شحم، مثلي. لقد جلستُ فيه ولا بأس، فالأمر ضروري. في هذه اللحظة بالتحديد كان الباص [&#;] طلقات في الهواء بيس هورايزونس.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news