ما نعيشه ردة حضارية طارئة
لا أسواء من المعتدي الذي يستخدم وسائل سلطة الغلبة والتمكين في قهر المواطن، إلا من يبرر له حماقاته وأخطاءه وخطاياه.. اذا كان الأول غبي وثأري وعنجهي ومتبلد الإحساس وفاقدا للمشاعر ؛ فإن الثاني تافه، ومنعدم الإحساس والضمير، ومستمتع بعبوديته، وبعضهم لديه انتهازية ونفعية بلا...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news