تربية الإبل في شينجيانغ، مهمة شاقة لكنها تدرّ عائدات كبيرة على المزارعين
تحتوي قاعدة تربية الإبل بألتاي من منطقة شينجيانغ بالصين، على ما يزيد عن رأس إبل، بينها أكثر من ناقة عشراء. ومع حلول موسم التكاثر، أصبحت القاعدة تستقبل قرابة حُوار كل يوم. وتعتمد قاعدة تربية الإبل بألتاي، عدة تقنيات لمراقبة صغار الإبل حديثي الولادة، مثل الأطواق الذكية وغيرها من الأجهزة المحمولة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والـ جي. وتستخدم هذه الأجهزة لاستشعار البيانات اليومية المتعلقة بصحة المواليد الجدد، مثل حالة النشاط وتناول العلف وغيرها من المؤشرات. وقالت يانغ جي، العالمة البارزة في نظام التكنولوجيا الصناعية للمواشي بشينجيانغ، والأستاذة في جامعة شينجيانغ، إنه على الرغم من قدرة الإبل على العيش، إلا أن معدّلات إنجابها منخفضة. ولزيادة إنتاج حليب الإبل، يجب الاهتمام بتغذيتها يوميا وممارسة الوقاية من بعض الأمراض الشائعة. وقال الباحث هارالي شابور من أكاديمية #شينجيانغ لعلوم تربية الحيوانات، إن معدّلات تكاثر الإبل تتراوح بين .٪ إلى ٪. وقد أصبحت تربية الإبل في العديد من أنحاء شينجيانغ خلال السنوات الأخيرة، وسيلة مهمة لزيادة دخل المزارعين. وبشكل عام، يمكن أن تدر تربية جمل واحد دخلاً يقارب يوان سنويا. وفي صورة تربية ما بين إلى رأس من الإبل لكل أسرة، فإن دخل المزارعين سيكون أعلى بكثير. ظهرت المقالة تربية الإبل في شينجيانغ، مهمة شاقة لكنها تدرّ عائدات كبيرة على المزارعين أولاً على سما نيوز | الرابطة الإعلامية الجنوبية.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news