أسرى الحرب في اليمن من جرح إنساني إلى ورقة ضغط وتفاوض
يمثل ملف أسرى الحرب المستعرة في اليمن، منذ ثماني سنوات، أحد أهم الملفات الإنسانية وأكثرها الحاحًا للحل. ويستدعي إغلاق هذا الملف إجراءات صادقة (حسن نية) من كل الأطراف، وتبدأ هذه الإجراءات من إعلان كل طرف عدد وأسماء ما في سجونه من أسرى وموافقته غير المشروطة لمبادلة (الكل بالكل) وقبل ذلك السماح لكل طرف بزيارة أسراه بالتنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر. إلا أن هذا يتم إعلاميًا ويفشل عمليًا، ويلقي كل طرف بمسؤولية فشل المفاوضات على الطرف الآخر.
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news