في باب اليمن.. حيث بائعات الشذاب:(أم شاكر) قصة الريحان يتحدى الحرب
أم (شاكر عطية) في الستينيات من العمر، وأمٌّ لعشرة أبناء ( بنات – أولاد)، ولها زوج أقعده المرض في ظل المعيشة القاسية جراء ظروف الحرب في اليمن، ما دفعها لتضاعف جهودها في العمل في بيع حزم الريحان والشذب (نباتات عطرية) ليصبح عملها خلال الحرب هو المصدر الأساسي للدخل اليومي لأسرتها، لتسطر بذلك قصة نجاح استثنائية من قصص البسطاء في هذا البلد الفقير
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news