السعودية تبحث عن حليف جديد بدلًا عن ‘‘صالح والإصلاح’’ وتبدأ بترتيب أوراقها بتشكيل ‘‘طرف ثالث’
&; تحولات متعددة على كافة المسارات السياسية والعسكرية فيما يتعلق باليمن والمنطقة ككل، المجتمع الدولي (الأمم المتحدة) بكبرى مكونها الرفيع هو الطرف الراعي لكل هذه التداعيات؛ بل المنحاز عنوة لطرف الأزمة وسببها الرئيس المتمثل بميلشيا الحوثي الانقلابية، إذ يعتبرها (الأمم
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news