العيد في ثياب القهر وسلطة السحت الحوثية
أيها القادم من أكف الفرحة، هلّا حاولت أن تغلق بوابة الجحيم عن وطني، هلّا أزحت قليلا ذاكرة الوجع المصلوب في صنعاء، وأنرت سقف بيتي المنطفئ، هلّا أسكتّ صوت الحناجر الفاجرة وهي تردد صرختها الموت للأعداء، ولم يمت سوانا. هلّا استعرت لي ثوبا جديدا، لم تنزف عليه جروحنا الغائرة،...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news