في معراج "هاشم علي" التاسع ... قليل من سيرة المعلم الاول وكثير من الحنين !!
لتعز كبارها من المبدعين والعشاق ... و "هاشم علي عبدالله مولى الدويلة" في مقدمتهم.. جاءها شابا في العشرين من عدن بعد ان تقطعت به سُبل العيش في حضرموت ، التي وصلها قبل منتصف الخمسينات بقليل من إندونيسيا
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news