الأغنية الشبابية اليمنية: زهور أينعت في الخراب
يتبنى جيلٌ يمنيٌ شاب مساراً موسيقياً جديداً للأغنية اليمنية، وسط مشهد، فنّي وحياتي، تسطو عليه التقاليد. وفي محاولة لملاحقة أزمنة ضائعة فوتتها أجيال، يراهن الشباب على التعدد الموسيقي، في غياب مساندة حقيقية، وفي بيئة لا تسمح لكثير من التطور. وبحسب موقفهم، ينبغي أن تكون الموسيقى اليمنية تجسيداً لصهر ثقافات متعددة، إضافة إلى مواكبتها الزمن، أو التعبير عن فئات اجتماعية موجودة، تم تغييبها. شهدت الأغنية في اليمن محطات تجديد متفاو
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news