بين عمران ومأرب
سقوط عمران كان موجعاً لأنها كانت حارساً للجمهورية كل اشكال السقوط بعدها كان أقل وقعاً لأنه تحصيل حاصل، وذلك رغم أن عمران لم تكن بأكثر من حارس. اليوم مأرب هي الحارس وهي المأوى وهي الملاذ وهي الملجأ وهي الحضن الدافيء وهي قبلة المظلومين والمشردين والمهجرين، وهي بيت من...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news