الدراما اليمنية لا تسيء لليمن ولا لليمنيين ، إنها إساءة كبرى للدراما نفسها
لو كانت هناك شرطة دولية للدراما لكانت الآن تطالب برأس كل رأسٍ قائمٍ على القنوات اليمنية بفعل التفاهات التي تتكرر على رأس كل سنة وكأنها صارت وباءً ملازما لكل رمضان في هذا البلد. عذر الإمكانات لم يعد صالحاً، ليس لكثرة استهلاكه، بل لأنه كذبة محضة، فالإمكانات كبيرة، ومن...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news