أخبار المحافظات
عدن- اعلام المديرية
افتتح وزير الدولة محافظ العاصمة عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، ومعه مدير عام مديرية صيرة الدكتور محمود بن جرادي، اليوم، القاعة التاريخية "قاعة الاجتماعات" بالمديرية التي انشئت بالعام 1892م، وذلك بعد استكمال أعمال التأهيل والترميم والتأثيت التي نفذها مكتب النسبة الذهبية.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها محافظ عدن أحمد حامد لملس، إلى مديرية صيرة اطلع خلالها على أعمال الترميم التي تجرى بمبنى المجلس المحلي بالمديرية.
وكان في استقباله لدى وصوله مدير عام المديرية الدكتور محمود بن جرادي، الذي رحب به وقدم له شرح حول ما تم انجازه من أعمال الترميم والجهود المبذولة لاستكمالها خلال الفترة المحددة لها.
و اشاد المحافظ لملس، بما لمسه من جهود السلطة المحلية بمديرية صيرة بقيادة بن جرادي، في تنفيذ مشاريع البنية التحتية والمحافظة على البناء والطراز المعماري والهوية التاريخية للعاصمة عدن، وخدمة المواطنين والمساهمة الفاعلة في ضبط أسعار السلع الأساسية والأدوية تماشيا مع تحسن اسعار الصرف ومنع التلاعب بها.
وحث لملس قيادة السلطة المحلية على تكثيف هذه الجهود .. مؤكدا دعم السلطة المحلية بالمحافظة لجهود التنمية والبناء والاستقرار التي تقوم بها السلطة المحلية بصيرة.
بدوره ثمن بن جرادي، زيارة محافظ العاصمة عدن واهتمامه بمتابعة المشاريع والأعمال التي تقوم بها السلطة المحلية بالمديرية.. مؤكدا أن السلطة المحلية بصيرة لن تألو جهدا في القيام بواجبها في خدمة المجتمع والمواطنين، وتدفع للاعتراف بكريتر كمدينة تاريخية بعد ادراجها ضمن قائمة الانتظار للتراث العالمي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
لقي تسعة من القيادات البارزة في مليشيا الحوثي، مصرعهم يوم الأربعاء، جراء غارات جوية إسرائيلية مركّزة
إعتبر مراقبون، إن إصدار عيدروس الزبيدي، عضو مجلس القيادة في اليمن، قرارات تعيين في عدة مناصب حكومية
كشفت مصادر حكومية مطلعة عن موقف رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي بعد القرارات المفاجئة
لقي شاب يمني مصرعه وأصيب اثنان آخران برصاص مواطن سعودي، أمس الأربعاء، في مدينة خميس مشيط جنوب المملك
الجنوب اليمني – تحليل خاص: القى رئيس المجلس الإنتقالي عيدروس الزبيدي صخرة كبيرة في طريق
اعتبر النائب في البرلمان اليمني، علي عشال، أن القرارات الأخيرة التي أصدرها عيدروس الزبيدي، رئيس ا
الآن أصبح العليمي ومجلس القيادة ورئيس الحكومة أمام ثلاثة خياريات لا رابع لهما: الأول الموافقة على قر