دعا المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) المجتمع الدولي إلى ممارسة الضغط على جماعة الحوثي للكشف عن مصير المسن اليمني يوسف الريمي، الذي اختُطف من صنعاء قبل سبع سنوات.
وقال المركز، في بيان صادر اليوم، إن مصير الريمي، البالغ من العمر 76 عامًا، لا يزال مجهولًا منذ اختفائه القسري في عام 2018. وكان الريمي، المعروف بلقب "حامل المسك" لعمله بائعًا للعطور، قد اختُطف أثناء خروجه لشراء احتياجات منزله من سوق مذبح في صنعاء.
أفاد البيان أن الريمي، الذي كان مشاركًا نشطًا في تظاهرات ثورة 11 فبراير، لم يعد إلى أسرته المكونة من زوجة وعشرة أطفال منذ اختطافه. ولم تتلقَ العائلة أي معلومات عن مكان احتجازه أو وضعه الصحي حتى الآن.
وأكد المركز أن أسرة الريمي تعيش مأساة مزدوجة، تتمثل في غياب المعيل والقلق المستمر على حياته، خاصةً أنه يعاني من أمراض مزمنة تهدد سلامته في حال استمرار احتجازه في ظروف غير إنسانية.
واعتبر المركز استمرار إخفاء الريمي قسريًا، وآلاف اليمنيين الآخرين، انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، واصفًا إياه بأنه ممارسة ممنهجة للترهيب النفسي ضد الضحايا وعائلاتهم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في حادثة صادمة هزّت العاصمة صنعاء، أقدم عامل في محل ذهب على محاولة قتل نجل صاحب المحل، بعد أن سدد
فاجأ رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، زعماء وحكام 57 دولة عربية واسلامية، في
كشف الكيان الاسرائيلي، ولأول مرة، عن مصدر معلوماته الاستخباراتية لتنفيذ غاراته الجوية على العاصمة
في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، واصلت إسرائيل حملتها العسكرية العنيفة ضد جماعة الحوثي في اليمن، ضمن
كشف الصحفي اليمني المستقل احمد ماهر عن معلومات هامة بخصوص فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي وقر
كشف الرئيس الفرنسي “ايمانويل ماكرون” عن الضربة الموجعة التي قامت بها السعودية، وهزت أركا
صدر اتهام غير مسبوق من الولايات المتحدة الامريكية للكيان الاسرائيلي بارتكاب "جرائم حرب" في اليمن،