شهدت العاصمة عدن، ليل الخميس- الجمعة، فضيحة أخلاقية هزّت الشارع اليمني، عقب إلقاء الأجهزة الأمنية القبض مجددًا على أحد المسؤولين في ما يُسمى بـ"حكومة شباب اليمن"، وذلك بعد أيام فقط من الإفراج عنه.
ووفقًا لمصادر أمنية، فقد تم ضبط المسؤول وبرفقته فتاة داخل أحد فنادق عدن، وهما تحت تأثير الكحول وفي وضعية وُصفت بأنها "مخلة وخادشة للحياء العام"، ما استدعى التدخل الفوري وإحالتهما إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
الحادثة أثارت موجة غضب وسخط واسع في الأوساط الشعبية والإعلامية، وسط تساؤلات عن حجم الانفلات القائم، وكيفية تكرار مثل هذه الأفعال الصادمة من شخصيات تتصدر واجهة العمل الشبابي والسياسي، في وقت يواجه فيه اليمن تحديات وجودية غير مسبوقة.
المصدر: صقر عدن حساب أمني رفيع على موقع فيس بوك
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أكدت مؤسسة باشا للاستشارات الأمنية وتحليل المخاطر، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن القيادي في مليشيا الحوثي
أفادت القناة 14 التابعة للاحتلال الإسرائيلي، وصحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، بأن مص
كشفت ميليشيا الحوثي، مساء الخميس، عن دفعة ثانية من أسماء الإعلاميين والصحفيين الذين لقوا حتفهم جراء
قرر رئيس مجلس الوزراء، سالم صالح بن بريك، وقف جميع المقابلات واللقاءات الرسمية عبر دائرة المراسيم حت
اكد مواطنون مقيمون في الناحيتين الشرقية والشمالية للعاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة سلطات جماعة الحوثي
أعلنت شرطة العاصمة عدن، الخميس، عن إحباطها جريمة كبيرة تمثلت في خيانة الأمانة، وضبطها لشخصين متهم