سمانيوز/خاص
أفادت مصادر خاصة بأن شركة الحلال للملاحة تقوم بتسهيل تهريب المواد الخام لشركة كمران الحوثية عبر ميناء جيبوتي ، الامر الذي يعزز قدرات الحوثيين التصنيعية والعسكرية.
وبحسب المصادر فإنه ومن ميناء جيبوتي تمر المواد الخام المهربة عبر شركة الحلال متجهة إلى مصانع الحوثيين في اليمن وسط غياب الجهات الرقابية أو صمتها .
مشيراً إلى أن شركة الحلال تستخدم بوليصات مزورة تخفي طبيعة المواد الخام المهربة لشركة كمران الحوثية لتفادي الكشف والمتابعة الدولية .
اوضحت المصادر إن نفوذ مدير شركة الحلال محمد قاسم مذكور ، داخل الغرفة الملاحية الحوثي. بالحديدة يسهل تمرير هذه الشحنات الخطرة دون عوائق.
وذكرت المصادر أن شركة الكلاحة الدولية تستخدم ميناء جيبوتي كقاعدة تموينية عبر تسهيلات شركة الحلال المشبوهة في التهريب ، وان تهريب المواد الخام عبر ميناء جيبوتي هو بوابة الحوثيين لزيادة صناعة الأسلحة وطائراتهم المسيرة ، لي ظل غياب الرقابة الفعلية .
كما ذكرت المصادر أن شركة الحلال تستغل علاقاتها مع مكاتب التفتيش في جيبوتي لتسهيل مرور شحنات المواد الخام الممنوعة إلى شركة كمران الحوثية.
في السياق توسعت مطالب شعبية ورسمية للمطالبة بوقف تهريب المواد الخام عبر ميناء جيبوتي ، وتحميل شركة الحلال المسؤولية الكاملة عن دعم جماعة الحوثي.
وطالبوا الحكومة الشرعية والمجتمع الدولي التحرك فوراً لوقف نشاط شركة الحلال في ميناء جيبوتي وانهاء شبكة التهريب التي تغذي الحوثيين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
وصل العميد صالح قائد كباش، الذراع الأيمن للواء علي صالح الأحمر، إلى محافظة مأرب معلنًا انشقاقه عن مل
عقد مجلس الأمن الدولي، ليلة أمس، جلسة طارئة لمناقشة الاعتداء الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة،