في خطوة مفاجئة تحمل أبعادًا أمنية وإنسانية، أعلنت شركة

الخطوط الجوية العربية السعودية

عن

إيقاف جميع رحلاتها الجوية بشكل نهائي

إلى أربع عواصم عربية تشهد اضطرابات حادة، وهي:

صنعاء (اليمن)، الخرطوم (السودان)، دمشق (سوريا)، وطرابلس (ليبيا)

.

أسباب القرار: تقييمات أمنية دقيقة

القرار جاء بناءً على

مراجعات أمنية دورية

بالتعاون مع الجهات المختصة في المملكة.

العواصم المذكورة تعاني من

نزاعات مسلحة، اضطرابات سياسية، وانهيار في منظومات السلامة الجوية

.

هيئة الطيران المدني السعودية أصدرت تقارير تحذيرية استنادًا إلى بيانات من منظمات دولية للطيران المدني.

خطوط جوية تاريخية تتوقف مؤقتًا

منذ تأسيسها عام 1945، كانت الخطوط السعودية من أوائل الشركات التي دشّنت رحلات مباشرة إلى هذه العواصم.

هذه الخطوط كانت تمثل

جسورًا للتواصل الثقافي والسياحي والإقليمي

، لكن الظروف الأمنية فرضت تعليقها.

تسهيلات للمسافرين المتأثرين

الإجراء

التفاصيل

استرجاع التذاكر

متاح عبر القنوات الرسمية

إعادة جدولة الرحلات

حسب توفر وجهات بديلة وظروف التشغيل

التواصل

عبر مراكز الخدمة والموقع الإلكتروني الرسمي

قرار يتماشى مع المعايير الدولية

يتوافق القرار مع توجهات شركات الطيران العالمية التي علّقت رحلاتها إلى مناطق النزاع.

منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) توصي بتقييم بيئة السلامة قبل اتخاذ قرارات تشغيلية.

الطيران في أجواء غير مستقرة: مخاطر حقيقية

الرحلات الجوية في مناطق النزاع تُواجه خطر

النيران الأرضية، فقدان السيطرة الجوية، وتعطل البنية التحتية

.

عمليات الإقلاع والهبوط تُعد من أكثر مراحل الطيران عرضة للحوادث في هذه الظروف.

الخطوط السعودية تؤكد أن سلامة الركاب والطواقم تأتي في المقام الأول

، وأن استئناف الرحلات إلى هذه العواصم سيكون مرهونًا بعودة الاستقرار الأمني وتوفر بيئة تشغيل آمنة.

الخطوط الجوية السعودية

المعايير الدولية

تعليق الرحلات

شارك على فيسبوك

شارك على تويتر

تصفّح المقالات

السابق

سورة واحدة تقلب حياتك.. اقرأها ليلة الجمعة وودّع الفقر