تناول فيلم وثائقي خاص من إنتاج قناة "العربية" كواليس المعركة الأخيرة بين الحوثيين وعلي عبد الله صالح ولحظات مقتله.

عدن تايم رصدت جانب من التعليقات وردود الأفعال في منصة أكس خلال الساعات الماضية من العرض.

الكاتب شهاب الحامد أعاد الاذهان : الذي مش مصدق ان وثائقي ‎#المعركة_الاخيرة جاء ليطوي صفحة عفاش واولاده وعائلته وحزبه، فليرجع الى مقابلة السفير آل جابر وقصة هروب علي محسن بالعباية.

عندما تسمح ‎#السعودية لوسائل اعلامها بنشر ما كان ممنوع لسنوات، فانها تعطي تصريح رسمي بدفن الملف وصاحب الملف وماضيه وحاضره ومستقبله.

وسخر الصحفي صلاح عبيد من حديث مدين نجل صالح : واحدة من اكتشافات فيلم ‎#علي_عبدالله_صالح_المعركة_الاخيرة

هو مدين اللي طلع فنان بالأكشن بقوة،

قال الزعيم نزل من السيارة هارب

وهو جلس يغطي عليه.. لكن الزعيم قُتل وهو عاش.

كل الحراس عايشين،

ما عدا قاسم طاهر : المحروس… مات!

أي حراسة هذه؟!

الصحفي انور الشريف يرى أن الفيلم يكشف جزء بسيط من اللي حصل في آخر لحظات الزعيم علي عبدالله صالح، كيف واجه الحوثيين بشجاعة وقلب قوي، وهو يعرف إن النهاية قربت…

ما خاف، ما هرب، ما استسلم.. قاتل لآخر طلقة، رغم انه كان محاصر من كل الاتجاهات .

وتتساءل الناشطة أماني ردمان : ماذا فهمتم من فيلم ‎#المعركة_الأخيرة

الفيلم موجة الى الذين يريدون هيكلة مجلس القيادة الرئاسي ويعملون على عرقلة خطط المملكة ربما خدمة لاجندة.

صالح عاطف جابر ، ناشط سياسي واعلامي غرد :

عاشوا كل الحراس ومات المحروس.لدولة حليفة.

مختصر الفيلم والذي اتي بعد مغادرة العليمي

هو ان لم تعقل يا طارق

المرة القادمة وبلسان مدين سنحددك بالاسم انك انت الخائن.

‏أيمن السالم ، ناشط يمني : ماذا يقصد مدين علي عبدالله صالح بأن سبب مقتل والده خيانة أقرب الناس له..؟!

محمد منصور، ناشط وكاتب في الشأن الثقافي رأى : الفيلم لم يُنصف صالح… بل فضح نهايته، وذكّرنا بخيانة شركائه قبل خصومه.

سخرية واسعة تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي عقب بث قناة العربية فيلمها الوثائقي ‎#المعركة_الأخيرة الذي يروي مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، لكنه تجاهل تماماً حكاية هروب ابن أخيه طارق صالح، وهي القصة التي ما تزال تثير الكثير من الغموض والتساؤلات حتى اليوم، وسط اتهامات للرجل بالخيانة وترك عمه صالح يواجه مصيره وحيداً بصنعاء.