انطلق البازار الترويجي لمنتجات الصناعات السمكية والتحويلية في مديرية سيحوت، تحت رعاية القائم بأعمال مدير عام المديرية الشيخ محمد أحمد الزويدي، ورئيس الهيئة العامة للمصائد السمكية بالمحافظة المهندس عبدالناصر كلشات.
ونُظم الحدث أمس الأحد في مدرسة أروى للتعليم الأساسي والثانوي، بمشاركة 30 مستفيدة من “مكوّن المرأة والشباب” ضمن مشروع التنمية المستدامة لمصائد الأسماك (SFISH)، وبحضور ممثلي الجهات الداعمة، بينهم المهندس حسين البيتي مدير المكوّن، والمهندس خالد باشنتوف ضابط المشروع.
وجاءت المبادرة بدعم من وكالة تنمية المنشآت الصغيرة (SMEPS) التابعة للصندوق الاجتماعي للتنمية، بتمويل المؤسسة الدولية للتنمية (البنك الدولي)، وشراكة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وأشاد الزويدي بدور المشروع في تعزيز التنمية المحلية، بينما أكد كلشات على نجاحه في تحسين سبل عيش المستفيدين. من جهته، نوّه البيتي بدعم السلطة المحلية لتنفيذ الأنشطة الاقتصادية الموجهة للمرأة والشباب.
وضم البازار منتجات متنوعة، من الأسماك المُصنعة إلى الصناعات الثانوية كالإكسسوارات والأملاح البحرية. وعلى هامش الفعالية، قدم مدير صرافة العمقي شرحاً حول فتح الحسابات المصرفية للمستفيدات، بهدف تسهيل تعاملاتهن المالية.
وحضر الافتتاح عدد من المسؤولين المحليين، بينهم القائم بأعمال الأمين العام للمجلس المحلي عبدالله باعبده، ومستشار المحافظ للشؤون السمكية الشيخ علي علوش، إضافة إلى ممثلي القطاعات الخاصة والمجتمع المدني.
ويأتي البازار كخطوة لتعزيز التسويق المحلي للمنتجات السمكية، وتمكين المرأة اقتصادياً في إطار الجهود التنموية بالمحافظة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
وجه الخبير الاقتصادي اليمني سامي شمسان رسالة مفتوحة للمواطنين القاطنين في مناطق سيطرة جماعة الحوث
لاحتواء تراجع العملة.. البنك المركزي في عدن يثبت مؤقتًا سعر صرف الريال السعودي عند هذا الحد
وجه البنك المركزي اليمني، بالعاصمة المؤقتة عدن، ضربة جديدة للمليشيات الحوثية، وذلك بنقل مؤسسة مالية
تمكنت الأجهزة الأمنية في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت الوادي والصحراء، من ضبط شبكة تمارس أنشطة غير أخل
حفل زفاف يتحول إلى قضية رأي عام في ذمار بعد توزيع عقار "الفياجرا" على الحاضرين
كشفت مصادر سورية محلية عن معلومات مثيرة وخطيرة تقف وراء موقف القيادي الدرزي حكمت الهجري الرافض لدخ
في أحد أيام شهر رمضان، وبينما كان عبد المعين يتصفح أوراقًا رسمية بيده المرتجفة، كاد أن يسقط من هول ا