اليمن الاتحادي/ متابعات:
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي مشاعر واسعة من التعاطف، بعدما ظهر فيها هشام الحكمي، مدير فرع مؤسسة الثورة للصحافة بمحافظة عمران، وهو يعمل في مغسلة سيارات متواضعة (سرويس) بجوار مدرسة الكبسي في حي الجراف بصنعاء، بعد أن اضطر لمغادرة مكتبه الرسمي نتيجة انقطاع الرواتب.
ويعد الحكمي من الأسماء البارزة في الوسط الصحفي، حيث شغل لسنوات منصب مدير مؤسسة الثورة بعمران، لكن تفاقم الأزمة الاقتصادية في مناطق سيطرة جماعة الحوثي، واستمرار توقف صرف المرتبات منذ نحو ثماني سنوات، أجبره على التوجه نحو أعمال يدوية شاقة بحثاً عن لقمة العيش.
ولم يكن الحكمي وحده في هذا المصير، إذ يعمل معه عدد من الصحفيين الذين تقطعت بهم السبل، من بينهم شقيقه ماجد الحكمي، المصحح اللغوي في صحيفة الرياضة ومجلة معين، بالإضافة إلى زياد وبشار، نجلي الأديب والإعلامي الراحل محمد العصار، رئيس تحرير مجلة معين سابقًا.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عاجل : بعد غياب طويل ...الرئيس عبدربه منصور هادي يفاجئ الجميع ويخرج بهذا البيان
هزّت جريمة مروّعة الأوساط الاجتماعية في محافظة تعز جنوب اليمن، إثر اغتصاب فتاة تبلغ من العمر 16 عامً
في مشهد سياسي غير مألوف، تحوّلت مراكز التسوق في عدن إلى ساحات استعراض للنفوذ بين أبرز وجوه القوى ا
في خطوة مفاجئة قد تعيد رسم خارطة السيطرة في الجنوب اليمني، بدأ المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إم
كم يبلغ راتب الرئيس الشهيد سالم رٌبيع علي (سالمين) التقاعدي الذي يصرف لأسرته اليوم لن تصدق الرقم ؟؟(
فرضت الولايات المتحدة الأميركية، عقوبات على شركة استيراد مشتقات نفطية بتهمة بيع الوقود في السوق السو