ارتفع عدد القتلى منذ بدء أعمال العنف في محافظة السويداء، جنوبي سوريا، إلى 718، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المركز إن الاشتباكات ما زالت مستمرة في مدينة السويداء بالتزامن مع وصول تعزيزات من مسلحي العشائر مع اتساع رقعة الاشتباكات وافتتاح قوات العشائر لمحور جديد من جهة تلول الصفا جنوب شرق سوريا، بالإضافة إلى التقدم نحو دوار العمران على المدخل الغربي لمدينة السويداء، أسفرت عن مقتل العديد من الطرفين.
وأشار المركز إلى مقتل 19 مدنيا من بلدة سهوة البلاطة بريف السويداء، بينهم نساء، ما يرفع عدد الضحايا منذ بداية الأحداث الدامية في المدينة إلى 718 قتيلا.
وأوضح المركز أن حصيلة الضحايا منذ صباح الأحد 13 يوليو، نتيجة الاشتباكات وعمليات الإعدام الميداني والقصف الإسرائيلي، ارتفعت إلى 718 قتيلا، موزعين على النحو التالي:
226 من أبناء محافظة السويداء، بينهم 80 مدنيا، منهم 4 أطفال و4 سيدات.
305 من عناصر وزارة الدفاع والأمن العام، بينهم 18 من أبناء العشائر البدوية.
15 من عناصر وزارتي الدفاع والداخلية، قتلوا جراء الغارات الإسرائيلية.
3 أشخاص، بينهم سيدة واثنان مجهولو الهوية، قتلوا جراء قصف الطيران الإسرائيلي مبنى وزارة الدفاع.
إعلامي واحد قتل خلال الاشتباكات في السويداء.
165 شخصا، بينهم 26 نساء و6 أطفال ورجل مسن، أعدموا ميدانيا.
3 من أبناء عشائر البدو بينهم سيدة وطفل أعدموا ميدانيا.
يشار إلى أنه نم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في السويداء، وأن قوات الأمن السورية بدأت بالتحرك نحو المدينة لضبط الأمن وتنفيذ بنود الاتفاق.
اخبار التغيير برس
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
وجه الخبير الاقتصادي اليمني سامي شمسان رسالة مفتوحة للمواطنين القاطنين في مناطق سيطرة جماعة الحوث
لاحتواء تراجع العملة.. البنك المركزي في عدن يثبت مؤقتًا سعر صرف الريال السعودي عند هذا الحد
وجه البنك المركزي اليمني، بالعاصمة المؤقتة عدن، ضربة جديدة للمليشيات الحوثية، وذلك بنقل مؤسسة مالية
تمكنت الأجهزة الأمنية في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت الوادي والصحراء، من ضبط شبكة تمارس أنشطة غير أخل
حفل زفاف يتحول إلى قضية رأي عام في ذمار بعد توزيع عقار "الفياجرا" على الحاضرين
كشفت مصادر سورية محلية عن معلومات مثيرة وخطيرة تقف وراء موقف القيادي الدرزي حكمت الهجري الرافض لدخ
في أحد أيام شهر رمضان، وبينما كان عبد المعين يتصفح أوراقًا رسمية بيده المرتجفة، كاد أن يسقط من هول ا