أعلن مكتب المبعوث الأممي، دعمه للمبادرات المحلية الرامية إلى فتح الطرق بين المحافظات اليمنية، والتي أُغلقت بسبب الصراع الدائر في البلاد منذ نحو عشر سنوات.
جاء ذلك خلال لقاء وفد تابع للمكتب الأربعاء بمحافظ الضالع في الحكومة المعترف بها دوليًا ومسؤولين محليين في القطاعين العسكري والأمني، لمناقشة المبادرة الأخيرة الرامية إلى إعادة فتح الطريق الرئيسي الذي يربط بين صنعاء وعدن عبر الضالع.
وحسب بيان المكتب فإن الوفد نفذ زيارة مهمة ميدانية إلى منطقة مريس، وهي إحدى مناطق التماس ذات الأهمية الاستراتيجية، للاطلاع عن كثب على الوضع الميداني والجهود التي يبذلها الفاعلون المحليون لخفض التوترات والتخفيف من معاناة المدنيين.
وأكد المكتب دعمه لمثل هذه المبادرات المحلية التي قال إنها تأتي في إطار جهوده الأوسع لتشجيع التهدئة وبناء الثقة بين الأطراف.
وقال "نسعى من خلال الانخراط مع السلطات المحلية والمجتمعات، إلى تعزيز تدابير عملية من شأنها تحسين ظروف اليمنيين وتهيئة بيئة مواتية للتوصل إلى تسوية سياسية مستدامة".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في تعليق على الإستقبال الحافل الذي حظى به الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نا
تخيّل أن يطلب منك أحدهم مرافقته في رحلة محفوفة بالمخاطر، تمضي معه الثلث الأول من الطريق، ثم يلتفت إل
الأسلوب الذي يتبعه الشيطان للاغواء لكي يوقعك في المحرمات والمحضورات، ويوردك موارد الهلاك، ويقودك
في حكم يُجسد انتكاسة العدالة وانتحار الإنسانية، أقدمت محكمة حوثية في العاصمة المحتلة صنعاء على إصدار
يشكل هاجس اندلاع حرب عالمية باستخدام الأسلحة النووية سيناريو مرعبا ومقلقا لدى الكثير من دول العالم و