يمن إيكو|أخبار:
دفعت الصين خلال مايو ويونيو 2025 بتشكيلات متعددة من حاملات الطائرات إلى أعماق غرب المحيط الهادئ، في خطوة تهدف إلى توسيع نطاق نفوذها البحري وإعادة رسم معادلات الردع في محيطها الحيوي الأول، ما يعده المحللون تحولاً عسكرياً يثير حسابات اقتصادية إقليمية.
ووفقاً لما نشرته شبكة CNN الأمريكية ورصده وترجمه موقع “يمن إيكو”، فإن ثلاث من حاملات الطائرات الصينية – شاندونغ، لياونينغ، وفوجيان – شاركت في تدريبات متزامنة في مواقع بحرية متقدمة شملت مياه شمال الفلبين، ومحيط أوكيناوا، والبحار المتنازع عليها قبالة شبه الجزيرة الكورية.
وأكدت الشبكة، أن هذا التحول العسكري الاقتصادي يحمل تداعيات تتجاوز الجغرافيا العسكرية؛ فالدفع بحاملات مدججة بالتقنيات الحديثة – وأبرزها نظام القذف الكهرومغناطيسي على متن “فوجيان” – يعكس اتجاهاً صينياً نحو تعظيم العوائد الاستراتيجية على استثماراتها الدفاعية، وفرض وقائع جديدة في الممرات البحرية ذات الأهمية الحيوية للتجارة الإقليمية.
واعتبر مراقبون في طوكيو وتايبيه أن هذا الاستعراض البحري لا يستهدف الردع فحسب، بل يسعى أيضاً إلى إعادة تعريف مفهوم “الأمن الاقتصادي” في بحر الصين الجنوبي وسلسلة الجزر الأولى التي تمر عبرها كابلات الإنترنت وأنابيب الطاقة ومسارات الشحن.
في ظل التصاعد المتسارع في قدرات الصين البحرية، تصبح البيئة الاستثمارية في شرق آسيا أكثر حساسية للتقلبات الأمنية، ما يفرض على الاقتصادات المجاورة تعزيز نفقاتها الدفاعية، أو إعادة توجيه سلاسل التوريد تجنباً لأي انقطاع محتمل. هذه الديناميكية الجديدة تعزز من أهمية المواءمة بين القرارين العسكري والاقتصادي في السياسات الإقليمية. حسب شبكة الـ CNN الأمريكية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
قال اللواء أحمد سعيد بن بريك، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، إن القيادي عبدالناصر الوالي،
وسط تصعيد قتالي ينذر بجولة جديدة من المواجهات الدامية، دفعت ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من الن
مرحباً بكم في مملكة الخير .. السعودية تفتح أبوابها لأبناء 60 دولة، وتستعد للسماح لهم بدخول
كشفت منصة “ديفانس لاين” المتخصصة في الشؤون العسكرية، تفاصيل جديدة حول طبيعة الأهداف التي
لقي شاب يمني مصرعه، برصاص مسلحين قبليين، خلال مشاركته في وساطة قبلية لإنهاء نزاع بين أسرتين متخاص
حذر منتدى مراقب الشرق الأوسط التابع لمعهد أمريكان إنتربرايز في مقال للكاتب مايكل روبين، من أن قطع
صدر اعلان اتفاق جديد بين الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا في العاصمة المؤقتة عدن، وحكومة جماعة الحو