سمانيوز/متابعات
علق مستشار الرئيس اليمني ووزير الخارجية الأسبق الأستاذ عبدالملك المخلافي على الأحداث الأخيرة بين إيران والإحتلال الإسرائيلي أن ما يحدث في إيران شيخوخة نظام قتله الغرور والفساد ولعنات الضحايا من الشعوب الإيرانية والعربية، قبل أن يكون قوة العدوان الصهيوني الغاشم ، المدعوم أمريكيا.
وأضاف المخلافي في سلسلة تغريدات نشرها في حسابه الشخصي بمنصة “اكس” ،يتصرف الكيان الصهيوني بعربدة وعنجهية وغطرسة- غير مسبوقة- في كل المنطقة، ولكن مع الإدانة التي ليست إلا عملاً روتينياً مكرراً،متسائلاً علينا أن نتحدث بجدية -وخاصة مناصري إيران-عن كيف وصلنا إلى هنا؟وما حدث منذ احتلال العراق؟، وهو حديث يتطلب الجراءة والصدق لا التبرير ولا التهرب من مواجهة الحقيقة ولا الهتافات!.
وقال المخلافي هل تدرك إيران الآن أنها عندما أسهمت في تدمير عدد من الجيوش العربية واستبدالها بمليشيات وأسهمت في تدمير عدد من الدول العربية واستبدالها بطوائف، وساعدت على إضعاف النظام الرسمي العربي وخلقت الكراهية والعداء مع الشعوب العربية قد ساعدت العدو الصهيوني على تسهيل عدوانه عليها اليوم، عندما حان دورها.
لافتاً في الوقت ذاته إلى عربدة الإرهابي نتن ياهو وتبشيره بالعصر الصهيوني وتغيير “الشرق الأوسط” وهو يدرك أن كيانه مهدد في وجوده، ولكن هذا التهديد ليس مرتبطا بنظام أو دولة وإنما بالاحتلال الصهيوني لفلسطين، ولن يستقر كيانه أو تستقر المنطقة دون استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه وأرضه وهذا هو جوهر الأزمة وجوهر المشكلة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في خطوة تثير استغراب المجتمع الدولي وتنذر بتصعيد خطير للأزمة اليمنية، أدرجت إسرائيل العاصمة الجنوبية
شن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي وعدد من الوزراء أمس الأحد، هجوماً حاداً على المستشارة الق
كشف المحلل السياسي اليمني البارز، خالد سلمان، مساء الأحد، عن تطورات خطيرة و"نوعية" في مسار المواجهة
تمكنت قوات حزام الطوق، اليوم الأحد، من إلقاء القبض على أحد المطلوبين أمنيًا بموجب أمر ضبط قهري صا
كشفت مصادر رئاسية متطابقة في العاصمة المؤقتة عدن، حقيقة ما حدث في قصر معاشيق الرئاسي، وأكدت احتدام
كشف الرئيس الأسبق علي ناصر محمد جانبا من كواليس مرحلة ما بعد أحداث 13 يناير 1986م الدامية في عدن..