قال المقدم محمد النقيب المتحدث باسم القوات المسلحة الجنوبية إننا اليوم في قلب معترك الوعي، نواجه فيه حملات تضليل إعلامي ممنهجة ومعادية ومفلسة، تسعى بشكل متكرر ويائس إلى زعزعة الثقة المتينة بين شعب الجنوب وقواته الأمنية الباسلة، عبر إشاعات تحريضية زائفة.
وأوضح في منشور على منصة إكس اليوم الخميس أن هذه الحملات الزائفة، ورغم تعدد أدواتها وأساليبها، تبقى بلا أثر لأنها ببساطة عبارة عن كتلة من الأكاذيب المفضوحة، وهي لا تستهدف أشخاصًا أو مؤسسات بعينها، بل تتعمد النيل من المشروع الوطني الجنوبي التحرري.
وأكد أن هذه الحملات المغرضة "تحاول عبثاً تشويه مساره عبر التحريض على أهم ركائزه وأقوى ضمانات انتصاره: قواتنا المسلحة والأمن الجنوبي وقادتها الأبطال".
وأردف "لكن شعب الجنوب، بوعيه الراسخ وإدراكه التام لخطورة السموم التي تبثها المطابخ الإعلامية المعادية، بات أكثر يقظة ووعياً، وأكثر تلاحمًا واصطفافًا خلف قيادته وقواته التي أثبتت في كل موقف وفي كل يوم أنها الدرع الحصين والسياج المنيع للجنوب".
وشدد على أن "الرد على حملات الزيف والخداع يكون في تعزيز وتعميق الاصطفاف الوطني الجنوبي، والتعبير عن الثقة الصلبة في رجال قواتنا المسلحة والأمن الذين يحرسون الحدود، ويواجهون الإرهاب والجريمة بكل شموخ وثبات، وببطولاتهم يفتحون دروب الوعي والنصر معاً".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في خطوة تثير استغراب المجتمع الدولي وتنذر بتصعيد خطير للأزمة اليمنية، أدرجت إسرائيل العاصمة الجنوبية
شن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي وعدد من الوزراء أمس الأحد، هجوماً حاداً على المستشارة الق
كشف المحلل السياسي اليمني البارز، خالد سلمان، مساء الأحد، عن تطورات خطيرة و"نوعية" في مسار المواجهة
كشفت مصادر رئاسية متطابقة في العاصمة المؤقتة عدن، حقيقة ما حدث في قصر معاشيق الرئاسي، وأكدت احتدام
أقدمت ميليشيا الحوثي، على إفراغ البنك المركزي اليمني في صنعاء من السيولة النقدية وسبائك الذهب، ونقله
كشف الرئيس الأسبق علي ناصر محمد جانبا من كواليس مرحلة ما بعد أحداث 13 يناير 1986م الدامية في عدن..