تشهد المنطقة حالة من الترقب والتوتر بعد صدور أوامر عاجلة من الإدارة الأميركية بإخلاء أسر الدبلوماسيين والموظفين غير الأساسيين من سفارات
الولايات المتحدة
في العراق والكويت والبحرين، وسط تساؤلات متزايدة عن خلفيات هذا القرار وتوقيته اللافت.
التحرك الأميركي أثار تساؤلات حول نوايا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وما إذا كان يخطط فعليًا لتوجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، في وقت تتزايد فيه مؤشرات التصعيد بين واشنطن وطهران.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن عملية الإجلاء تأتي ضمن خطوات احترازية تحسبًا لأي رد إيراني محتمل، ما يعزز المخاوف من تصعيد عسكري وشيك قد يبدأ بضربات خاطفة تستهدف مواقع نووية داخل إيران.
وفي هذا السياق، يرى خبراء ومحللون أن قرار إجلاء العائلات والدبلوماسيين قد يكون تمهيدًا لتحرك عسكري أميركي، خصوصًا في ظل تأكيد ترامب في تصريحات سابقة أنه "لن يسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي"، وأنه يحتفظ بـ"كل الخيارات على الطاولة".
الجدير بالذكر أن طهران كانت قد حذّرت من أن أي هجوم على منشآتها النووية سيقابل برد قاسٍ، وأن القواعد الأميركية في الخليج ستكون أهدافًا مشروعة لأي رد فعل دفاعي.
وفي ظل هذا التصعيد، يبقى السؤال المطروح: هل باتت ضربة ترامب لإيران وشيكة بالفعل؟ أم أن الإجلاء مجرد ورقة ضغط في لعبة التهديد المتبادل؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أكدت مصادر دبلوماسية في وزارة الخارجية أن الوزارة جاهزة تماماً على مدار الساعة، وتتابع مع سفارات الك
أكد وزير الخارجية الامريكي ماركو روبيو أن بلاده لا تشارك في الهجوم الإسرائيلي على إيران.
بعد ساعات من الإعلان عن ضربة إسرائيلية ضد إيران.. السفارة الأمريكية توجه اتهامًا خطيرًا للحوثيين (بي
في منشور لاذع ومثير للجدل، دعا الصحفي أديب السيد، عبر صفحته في فيسبوك، كلًا من إسرائيل وإيران إلى "ا
في لحظة تحوّل فيها الصراع السياسي والجمرات الأمنية إلى ساحة حرب خفية، نجح الفريق الطبي السعودي في تن
أقدم قيادي في القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، على اقتحام منزل عسكري سابق في قوات النجدة،