على وقع تواصل العمليات العسكرية الإسرائيلية في أنحاء قطاع غزة، أصدر الجيش الإسرائيلي أمرا جديدا بإخلاء عدة مناطق في شمال غزة.
وحث المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان نشره على "إكس"، اليوم الثلاثاء، "كل المتواجدين في الشمال وتحديدًا في أحياء الكرامة، وعبد الرحمن، والنهضة ومعسكر جباليا" إلى مغادرتها.
أتى ذلك، فيما أفيد عن إطلاق صواريخ من غلاف غزة، ودوي صفارات الإنذار في إسرائيل.
كما جاء بعدما أعلنت مصادر طبية في غزة للعربية/الحدث أن نحو 60 فلسطينيا قتلوا منذ الفجر بنيران الجيش الإسرائيلي، غالبيتهم أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء بالقرب من نقطة التوزيع الأميركية في نتساريم وسط القطاع.
نسف وتدمير
كما أشار شهود عيان إلى أن طائرات إسرائيلية مسيرة قصفت خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوبي القطاع، ما أدى لوقوع قتلى وجرحى في صفوف النازحين
إلى ذلك قصف الجيش الإسرائيلي عددًا من المنازل السكنية في مناطق معن وقيزان النجار، وبلدتي عبسان وخزاعة جنوب شرقي مدينة خان يونس، بالتزامن مع عمليات نسف وتدمير للمنازل والبيوت.
ووسط القطاع، أغارت الطائرات الإسرائيلية على منزل سكني في مدينة دير البلح، ما أسفر عن وقوع إصابات، بالإضافة إلى أضرار مادية كبيرة في المنزل المستهدف.
كذلك، في شمال غزة، استهدف الجيش الإسرائيلي منزلًا سكنيًا مأهولًا بالسكان في بلدة جباليا، ما أدى إلى مقتل 8 فلسطينيين من عائلة واحدة، تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، نظرًا لعدم توفر المستشفيات في شمال القطاع.
وكان عشرات المدنيين سقطوا على مدى الأسبوعين الماضيين، خلال توزيع "مؤسسة غزة الإنسانية" للمساعدات تحت إشراف الجيش الإسرائيلي، في مراكز جنوب ووسط القطاع.
فيما أكد شهود عيان ومصابون فضلا عن الدفاع المدني في غزة، أن القتلى سقطوا برصاص الجيش الإسرائيلي.
في حين نفت القوات الإسرائيلية الأمر، وأكدت أنها تحقق في تلك الحوادث.
من جهتها، دانت الأمم المتحدة والعديد من المؤسسات الإغاثية طريقة توزيع المساعدات، معتبرة أنها أشبه بفخ أو دعوة للموت.
كما شددت على أهمية العودة إلى الآلية السابقة في توزيع الإعانات عبر منظمات الأمم المتحدة.
اخبار التغيير برس
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بدأت فصول قصة الممرضة السودانية رانيا في تبوك عندما واجهت حكماً قضائياً يلزمها بدفع مبلغ 802 ألف ريا
في حادثة مأساوية هزّت العاصمة صنعاء، قُتل الداعية اليمني الشيخ شملان العواضي وابن أخيه أسامة محمد
تشهد صنعاء هذه الأيام حالة طوارئ قصوى واستنفارًا أمنيًا غير مسبوق من قبل سلطات الجماعة الحوثية، تحسب
المختطفون والمعتقلون السياسيون في صنعاء يواجهون الانتهاكات الحوثية بإضراب مفتوح عن الطعام
اقدمت المليشيا الحوثية على احتجاز الشيخ عبدالقوي قائد شويط، أحد مشايخ محافظة صعدة، في إدارة أمن م
حذر مصدر مالي مطّلع المواطنين من التعامل مع البنوك التي أُنشئت حديثًا بعد الحرب، مؤكدًا أن هذه المؤس
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، عقب الانفجار الذي أدى إلى استشهاد مدير أمن